أوصى الملتقى العلمي السنوي الثاني لشراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع 2017 في ختام فعالياته في الرياض أمس (الإثنين) بتقويم أنشطة الشراكة التي تم تنفيذها في المدارس من قبل كافة عناصر الشراكة وعلى وجه الخصوص أولياء الأمور، وتوظيف الخبرات الأسرية وتطويرها بشكل أكبر في مجال الشراكة، والاستفادة من التجارب المحلية والدولية وتطبيق الملائم منها، وإشراك أولياء الأمور ومؤسسات المجتمع المحلي في الملتقيات القادمة، إضافة إلى إيجاد تنظيمات لتحفيز مشاركة أولياء الأمور مع المدرسة، ودعم قدرات أولياء الأمور وفق أنماط الشراكة بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المحلي.
وأوضحت وكيل وزارة التعليم للتعليم الدكتورة هيا العواد أن التوصيات أكدت على دعم قدرات المرشدين الطلابيين ورواد الشراكة لبناء تواصل فاعل مع الأسر، وإحداث تحول ثقافي لشراكة الأسرة مع المدرسة من خلال عمل جاد يقوم به المختصون بدءاً من المدرسة ومروراً بالأسرة وانتهاء بالمجتمع، وتنظيم إدارات التعليم لملتقيات دورية محلية يعلن فيها عن أهم التجارب الناجحة للشراكة داخل المدارس للاستفادة منها وتعميمها.
وأوضحت وكيل وزارة التعليم للتعليم الدكتورة هيا العواد أن التوصيات أكدت على دعم قدرات المرشدين الطلابيين ورواد الشراكة لبناء تواصل فاعل مع الأسر، وإحداث تحول ثقافي لشراكة الأسرة مع المدرسة من خلال عمل جاد يقوم به المختصون بدءاً من المدرسة ومروراً بالأسرة وانتهاء بالمجتمع، وتنظيم إدارات التعليم لملتقيات دورية محلية يعلن فيها عن أهم التجارب الناجحة للشراكة داخل المدارس للاستفادة منها وتعميمها.