افتتح نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر، حوارا مباشرا مع أهالي محافظتي بحرة والجموم في إطار المشاركة لدفع عجلة التنمية ووضع الرؤى المستقبلية لتطوير المحافظات، والاستماع إلى آرائهم فيما تنجزه الجهات الحكومية من مشاريع تنموية، إذ اكتست زيارته أمس بالبساطة بعيدا عن التكلف مما أضفى نوعا من الشفافية في حديثه مع المواطنين، كما حرص على وجود مديري القطاعات الحكومية في المنطقة، بهدف فتح قناة تواصل مباشرة بينهم وأهالي المحافظات، بغية تسريع آليات اتخاذ القرارات المناسبة حيال بعض المشاريع بما يعود بالنفع على الإنسان والمكان.
افتتاح مشاريع
افتتح نائب أمير مكة خلال زيارته محافظة الجموم المشاريع المنجزة التي تمثلت في حديقة العزيزية، ومبنى الأسر المنتجة الذي يقدم خدماته لنحو 20 أسرة منتجة مسجلة في الضمان الاجتماعي، إضافة إلى مبنى الكلية التقنية التي تقع على مساحة 64 ألف متر مربع وتقدر طاقتها الاستيعابية بنحو 700 طالب، كما اطلع على مراحل العمل في الكلية التقنية الثانية التي تقام على مساحة 2000متر مربع وتستوعب 2000 طالب، فيما افتتح الكلية الجامعية بالجموم التي تستوعب سبعة آلاف طالب وطالبة وتضم 88 قاعة دراسية، إلى جانب 16 معملاً، وكذلك عيادتين طبيتين، و22 معمل حاسب آلي، و58 مكتباً إدارياً، وقاعة للاجتماعات إلى جانب 10 معامل للحاسب الآلي، وثمانية معامل للفيزياء والكيمياء والأحياء، وأستوديو تعليمي، ومسجد، وعيادة طبية ومسرح، علاوة على المكاتب الإدارية وقاعة للاجتماعات، إضافة إلى الملحق السابق، الذي تم ربطه مع المباني الجديدة. كما دشن مبنى بلدية محافظة الجموم. بينما اطلع على المشاريع المتعثرة في المحافظة التي طالب أهالي المحافظة من سموه زيارتها والوقوف عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل مشاريع تصريف مياه الأمطار والسيول وخزان المياه قرية أبو عروة ومستشفى الجموم سعة 100 سرير.
تعزيز دور الشركات
وشملت زيارة نائب أمير مكة إلى بحرة عددا من الشركات في المحافظة بينها مصنع كابلات بحرة الذي أسهم في توظيف أكثر من 900 شاب وشابة من أبناء المحافظة والمراكز القريبة منها، وهي إحدى الشركات الرائدة في تصنيع منتجات الأسلاك والكابلات عالية الجودة، إذ تغطي الشركة احتياجات العديد من الشركات الصناعية العاملة في مجال البناء العقاري والمرافق الكهربائية والنقل والصناعات البتروكيماوية والبحرية والنفط والغاز والصناعات الهوائية وصناعة السفن والاتصالات والصناعات الطبية والسيارات، وتقدر مساحة المصنع بـ300 ألف متر مربع من مساحة الأراضي الصناعية الرئيسية في مدينة بحرة، على بعد 25 كيلومترا فقط من محافظة جدة، ومن المشاريع التي ساهم في إنشائها في المنطقة مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد وقطار المشاعر المقدسة.
افتتاح مشاريع
افتتح نائب أمير مكة خلال زيارته محافظة الجموم المشاريع المنجزة التي تمثلت في حديقة العزيزية، ومبنى الأسر المنتجة الذي يقدم خدماته لنحو 20 أسرة منتجة مسجلة في الضمان الاجتماعي، إضافة إلى مبنى الكلية التقنية التي تقع على مساحة 64 ألف متر مربع وتقدر طاقتها الاستيعابية بنحو 700 طالب، كما اطلع على مراحل العمل في الكلية التقنية الثانية التي تقام على مساحة 2000متر مربع وتستوعب 2000 طالب، فيما افتتح الكلية الجامعية بالجموم التي تستوعب سبعة آلاف طالب وطالبة وتضم 88 قاعة دراسية، إلى جانب 16 معملاً، وكذلك عيادتين طبيتين، و22 معمل حاسب آلي، و58 مكتباً إدارياً، وقاعة للاجتماعات إلى جانب 10 معامل للحاسب الآلي، وثمانية معامل للفيزياء والكيمياء والأحياء، وأستوديو تعليمي، ومسجد، وعيادة طبية ومسرح، علاوة على المكاتب الإدارية وقاعة للاجتماعات، إضافة إلى الملحق السابق، الذي تم ربطه مع المباني الجديدة. كما دشن مبنى بلدية محافظة الجموم. بينما اطلع على المشاريع المتعثرة في المحافظة التي طالب أهالي المحافظة من سموه زيارتها والوقوف عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل مشاريع تصريف مياه الأمطار والسيول وخزان المياه قرية أبو عروة ومستشفى الجموم سعة 100 سرير.
تعزيز دور الشركات
وشملت زيارة نائب أمير مكة إلى بحرة عددا من الشركات في المحافظة بينها مصنع كابلات بحرة الذي أسهم في توظيف أكثر من 900 شاب وشابة من أبناء المحافظة والمراكز القريبة منها، وهي إحدى الشركات الرائدة في تصنيع منتجات الأسلاك والكابلات عالية الجودة، إذ تغطي الشركة احتياجات العديد من الشركات الصناعية العاملة في مجال البناء العقاري والمرافق الكهربائية والنقل والصناعات البتروكيماوية والبحرية والنفط والغاز والصناعات الهوائية وصناعة السفن والاتصالات والصناعات الطبية والسيارات، وتقدر مساحة المصنع بـ300 ألف متر مربع من مساحة الأراضي الصناعية الرئيسية في مدينة بحرة، على بعد 25 كيلومترا فقط من محافظة جدة، ومن المشاريع التي ساهم في إنشائها في المنطقة مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد وقطار المشاعر المقدسة.