رحب رئيس لجنة الإعلام والثقافة في مجلس النواب المصري أسامة هيكل، بمضامين كلمة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في افتتاح أعمال اجتماع وزراء دفاع التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب بالرياض أمس الأول «الأحد»، وتأكيده الوقوف بجانب مصر وتضامنه الكامل معها، مشدداً على أن ذلك يشير إلى عروبيته وعزمه على محاربة تلك الآفة الخطيرة.
وأضاف هيكل لـ «عكاظ» أن تعهد الأمير محمد بن سلمان بالقضاء على الإرهاب الذي يتعمد تشويه صورة الدين الإسلامي وترويع الأبرياء في العالم، يؤكد أن المملكة لا تدخر جهداً في مكافحة التطرف بكل حزم، معتبراً إياها دولة رائدة في مجال مكافحة الإرهاب بكافة صوره واشكاله، بعدما ساهمت بفاعلية في اللقاءات الإقليمية والدولية التي بحثت وناقشت تلك القضية، وسنت الأنظمة والقوانين التي تجرم من يمول الإرهاب والإرهابيين، وأثبتت المملكة للعالم أجمع جدية مطلقة في مواجهة الإرهاب من خلال النجاحات الأمنية المتلاحقة للقضاء عليه.
ولفت رئيس لجنة الإعلام والثقافة في مجلس النواب المصري، إلى أن تداعيات الإرهاب الأسود باتت تطول الجميع، وأنه لا يفرق بين مسلم وقبطي، على نحو ما حدث في المذبحة الإجرامية بمسجد الروضة شمال سيناء، وكل هذه المعطيات وغيرها دفعت إلى تشكيل التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب، ولتكون الدول الإسلامية شريكاً للعالم كمجموعة دول في محاربة هذا الداء، وهو ما يؤكد أن المملكة سباقة إلى حض المجتمع الدولي على التصدي للإرهاب، ودعت إلى تبني عمل شامل في إطار الشرعية الدولية يكفل القضاء على الجماعات الإرهابية لصون حياة الأبرياء.
وأضاف هيكل لـ «عكاظ» أن تعهد الأمير محمد بن سلمان بالقضاء على الإرهاب الذي يتعمد تشويه صورة الدين الإسلامي وترويع الأبرياء في العالم، يؤكد أن المملكة لا تدخر جهداً في مكافحة التطرف بكل حزم، معتبراً إياها دولة رائدة في مجال مكافحة الإرهاب بكافة صوره واشكاله، بعدما ساهمت بفاعلية في اللقاءات الإقليمية والدولية التي بحثت وناقشت تلك القضية، وسنت الأنظمة والقوانين التي تجرم من يمول الإرهاب والإرهابيين، وأثبتت المملكة للعالم أجمع جدية مطلقة في مواجهة الإرهاب من خلال النجاحات الأمنية المتلاحقة للقضاء عليه.
ولفت رئيس لجنة الإعلام والثقافة في مجلس النواب المصري، إلى أن تداعيات الإرهاب الأسود باتت تطول الجميع، وأنه لا يفرق بين مسلم وقبطي، على نحو ما حدث في المذبحة الإجرامية بمسجد الروضة شمال سيناء، وكل هذه المعطيات وغيرها دفعت إلى تشكيل التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب، ولتكون الدول الإسلامية شريكاً للعالم كمجموعة دول في محاربة هذا الداء، وهو ما يؤكد أن المملكة سباقة إلى حض المجتمع الدولي على التصدي للإرهاب، ودعت إلى تبني عمل شامل في إطار الشرعية الدولية يكفل القضاء على الجماعات الإرهابية لصون حياة الأبرياء.