نوّه أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز بالمؤتمرات العلمية لما يترتب عليها من آثار علمية وتثقيفية واجتماعية ترفع كفاءة التعامل مع البراءة. مؤكداً خلال تدشينه أمس (الثلاثاء) فعاليات مؤتمر الباحة الدولي السادس لطب الأطفال 2017، في قاعة الشؤون الأكاديمية لمستشفى الملك فهد أن العناية بالطفل عناية بالمستقبل، مبدياً سعادته بمشاركة 500 متخصص وفني ومهتم في مؤتمر دولي في منطقة الباحة.
من جهته أوضح مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الدكتور عبده بن حسن الزبيدي أن المؤتمر نوعي على مستوى العالم، ومعني بكل ما يخص الطفل من خلال الشراكات العدلية والاجتماعية والأمنية الفاعلة فيه، مشيراً إلى أن الفعاليات تستمر ثلاثة أيام، وتطرح أكثر من 60 ورقة عمل، إضافة إلى ورش العمل وتقديم البحوث والدراسات العلمية التي توصل إليها المتخصصون في طب الأطفال، فيما يشارك في المؤتمر متخصصون في علوم الطب والاجتماع وعلم النفس والإرشاد الأسري في طب الأطفال من داخل المملكة وخارجها.
ثم افتتح أمير الباحة المعرض المصاحب للمؤتمر، وتجول به واستمع إلى شرح عن أركانه التي يشارك بها عدد من الهيئات الطبية عرضت من خلالها أحدث الأجهزة والأدوية المتعلقة بطب الأطفال، إلى جانب مشاركة إدارة تعليم الباحة بجناح توعوي عن العنف الأسرى لدى الأطفال.
وفي ختام الحفل كرم الأمير حسام الأطباء والطبيبات من المتحدثين والمتحدثات في المؤتمر، وتسلم هدية تذكارية من مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة بهذه المناسبة.
يذكر أن المؤتمر الدولي السادس لطب الأطفال معتمد من هيئة التخصصات الصحية بواقع 42 ساعة، ويناقش آخر المستجدات العلمية الحديثة في فروع عدة لطب الأطفال تتضمن أمراض المخ والأعصاب، والقلب، والصدرية، والحالات الحرجة لقسم الطوارئ والعناية المركزة، وأمراض حديثي الولادة، والأورام والدم، والأمراض الوراثية، والسكر والغدد، وعقد المؤتمر أمس دورة مكثفة عن الحالات الحرجة في الطوارئ، وورشة عمل تم خلالها مناقشة العنف ضد الطفل، وخرج المشاركون فيها بالعديد من التوصيات من أبرزها تأهيل الأسرة، ورفع مستوى التوعية تربوياً واجتماعياً لتأمين محضن آمن للأطفال في كل أسرة ومنزل.
من جهته أوضح مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الدكتور عبده بن حسن الزبيدي أن المؤتمر نوعي على مستوى العالم، ومعني بكل ما يخص الطفل من خلال الشراكات العدلية والاجتماعية والأمنية الفاعلة فيه، مشيراً إلى أن الفعاليات تستمر ثلاثة أيام، وتطرح أكثر من 60 ورقة عمل، إضافة إلى ورش العمل وتقديم البحوث والدراسات العلمية التي توصل إليها المتخصصون في طب الأطفال، فيما يشارك في المؤتمر متخصصون في علوم الطب والاجتماع وعلم النفس والإرشاد الأسري في طب الأطفال من داخل المملكة وخارجها.
ثم افتتح أمير الباحة المعرض المصاحب للمؤتمر، وتجول به واستمع إلى شرح عن أركانه التي يشارك بها عدد من الهيئات الطبية عرضت من خلالها أحدث الأجهزة والأدوية المتعلقة بطب الأطفال، إلى جانب مشاركة إدارة تعليم الباحة بجناح توعوي عن العنف الأسرى لدى الأطفال.
وفي ختام الحفل كرم الأمير حسام الأطباء والطبيبات من المتحدثين والمتحدثات في المؤتمر، وتسلم هدية تذكارية من مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة بهذه المناسبة.
يذكر أن المؤتمر الدولي السادس لطب الأطفال معتمد من هيئة التخصصات الصحية بواقع 42 ساعة، ويناقش آخر المستجدات العلمية الحديثة في فروع عدة لطب الأطفال تتضمن أمراض المخ والأعصاب، والقلب، والصدرية، والحالات الحرجة لقسم الطوارئ والعناية المركزة، وأمراض حديثي الولادة، والأورام والدم، والأمراض الوراثية، والسكر والغدد، وعقد المؤتمر أمس دورة مكثفة عن الحالات الحرجة في الطوارئ، وورشة عمل تم خلالها مناقشة العنف ضد الطفل، وخرج المشاركون فيها بالعديد من التوصيات من أبرزها تأهيل الأسرة، ورفع مستوى التوعية تربوياً واجتماعياً لتأمين محضن آمن للأطفال في كل أسرة ومنزل.