رأس أمير منطقة الرياض رئيس مجلس المنطقة الأمير فيصل بن بندر، أمس (الثلاثاء) في مكتبه بقصر الحكم، جلسة المجلس الأولى لدورته الأولى لعام 1439، بحضور نائبه الأمير محمد بن عبدالرحمن، وأشاد بالعرض المقدم خلال الاجتماع، مبينا أنه سيسهم في دفع عملية التنمية التي تشهدها المنطقة وتحقيق تطلعات المواطنين.
وشكر الأمير فيصل بن بندر الله تعالى على ما تنعم به هذه البلاد من نعم الأمن والأمان ورغد العيش في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، مشيدا بالجهود التي يقوم بها أعضاء مجلس المنطقة في تقديم المقترحات الهادفة إلى الرقي بالخدمات وتطوير وتنمية المنطقة.
ورحب أمير الرياض بأعضاء المجلس المنضمين أخيرا، فيما ناقش المجلس المواضيع المدرجة على جدول أعماله المشتملة على تقارير اللجان الدائمة المتعلقة بالارتقاء بالخدمات التعليمية والصحية والاقتصادية والاجتماعية والمرافق الخدمية والثقافية وغيرها من المواضيع الأخرى، واُتخِذَ بشأنها القرارات والتوصيات اللازمة.
وأوضح أمين عام المجلس المهندس خالد الربيعة أنه في إطار ما يقوم به مجلس المنطقة من متابعة فقد جرى استعراض العرض المقدم من وكالة الأمانة لشؤون بلديات المنطقة الذي يعنى بالمسح الجغرافي للقرى والتجمعات السكانية بمنطقة الرياض، إذ سيكون داعماً ومعيناً عند دراسة طلبات تخطيط القرى والتجمعات السكانية، ويأتي هذا العرض ليوضح الآليات والمعايير المطلوب تنفيذها وتطبيقها عند اعتماد المخططات، كما يحدد قابلية النمو للقرى والتجمعات السكانية.
وشكر الأمير فيصل بن بندر الله تعالى على ما تنعم به هذه البلاد من نعم الأمن والأمان ورغد العيش في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، مشيدا بالجهود التي يقوم بها أعضاء مجلس المنطقة في تقديم المقترحات الهادفة إلى الرقي بالخدمات وتطوير وتنمية المنطقة.
ورحب أمير الرياض بأعضاء المجلس المنضمين أخيرا، فيما ناقش المجلس المواضيع المدرجة على جدول أعماله المشتملة على تقارير اللجان الدائمة المتعلقة بالارتقاء بالخدمات التعليمية والصحية والاقتصادية والاجتماعية والمرافق الخدمية والثقافية وغيرها من المواضيع الأخرى، واُتخِذَ بشأنها القرارات والتوصيات اللازمة.
وأوضح أمين عام المجلس المهندس خالد الربيعة أنه في إطار ما يقوم به مجلس المنطقة من متابعة فقد جرى استعراض العرض المقدم من وكالة الأمانة لشؤون بلديات المنطقة الذي يعنى بالمسح الجغرافي للقرى والتجمعات السكانية بمنطقة الرياض، إذ سيكون داعماً ومعيناً عند دراسة طلبات تخطيط القرى والتجمعات السكانية، ويأتي هذا العرض ليوضح الآليات والمعايير المطلوب تنفيذها وتطبيقها عند اعتماد المخططات، كما يحدد قابلية النمو للقرى والتجمعات السكانية.