كشف رئيس هيئة تقويم التعليم، الدكتور خالد بن عبدالله السبتي، عن وجود 17 مليار جهاز يستخدم الانترنت اليوم، في حين توقعت دراسة أشار اليها أن تصل في عام 2020 إلى 31 مليار جهاز، فيما يصل يطبق الذكاء الصناعي اليوم 30% من البيانات، وحجم السوق يصل إلى 8 مليار دولار , وفي عام 2020 يتوقع بأن يصل لــ 32 مليار دولار، وفي تقنية الربوت الالي فهناك 200 مليون ربوت مباع يقابله 400 مليون ربوت مباع في 2020.
جاء ذلك خلال فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر الوطني السادس للجودة المقام بمدينة الدمام وتنظمه الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس برعاية وزير التجارة والاستثمار رئيس مجلس إدارة الهيئة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي تحت شعار (الجودة.. الطريق نحو التميز والريادة).
واستعرض الدكتور السبتي، خلال ورقة العمل التي حملت عنوان "الابتكار كمحرك رئيسي للتميز الوطني"، نماذج مميزة لأدوار الحكومات القطاع الخاص في عدد من الدول منها أمريكا، كوريا الجنوبية، الصين، ماليزيا.
وأوضح الدكتور السبتي أن دولة سويسرا في الترتيب الأول لمؤشر الابتكار ثم السويد، وهولندا، وبريطانيا، الدنمارك، لافتاً إلى أن الابتكار محرك أساسي لكل الثورات الصناعية، طارحا رؤية الهيئة بأن تكون محفزا في رفع جودة وكفاءة التعليم والتدريب في المملكة الى أعلى المستويات العالمية.
وأقترح معالي رئيس هيئة تقويم التعليم وضع استراتيجية متكاملة خاصة بالابتكار وتماشيه مع رؤية 2030 لجعل الابتكار محرك رئيسي للتميز الوطني، وتحديد اهداف استراتيجية كبرى بناء على الجوانب التي تتمتع به المملكة بميزة تنافسية، والمواءمة والربط بين حوافز وإجراءات جميع الجهات العاملة في نظام الابتكار بناء على الأهداف الكبرى، وتشجيع المحركات الوطنية، ووضع نظام حوافز للقطاع الخاص للاستثمار في المجالات الاستراتيجية، بالإضافة إلى دعم التنسيق بين نظام التعليم العام، والتدريب المهني، وكذلك الجامعات، والتعلم مدى الحياة لتوسيع دائرة المواهب، وتعزيز روح المبادرة والمغامرة ودعم شباب المملكة للمساهمة في مسيرة الابتكار الوطني لدعم تحقيق أهداف رؤية 2030.
جاء ذلك خلال فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر الوطني السادس للجودة المقام بمدينة الدمام وتنظمه الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس برعاية وزير التجارة والاستثمار رئيس مجلس إدارة الهيئة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي تحت شعار (الجودة.. الطريق نحو التميز والريادة).
واستعرض الدكتور السبتي، خلال ورقة العمل التي حملت عنوان "الابتكار كمحرك رئيسي للتميز الوطني"، نماذج مميزة لأدوار الحكومات القطاع الخاص في عدد من الدول منها أمريكا، كوريا الجنوبية، الصين، ماليزيا.
وأوضح الدكتور السبتي أن دولة سويسرا في الترتيب الأول لمؤشر الابتكار ثم السويد، وهولندا، وبريطانيا، الدنمارك، لافتاً إلى أن الابتكار محرك أساسي لكل الثورات الصناعية، طارحا رؤية الهيئة بأن تكون محفزا في رفع جودة وكفاءة التعليم والتدريب في المملكة الى أعلى المستويات العالمية.
وأقترح معالي رئيس هيئة تقويم التعليم وضع استراتيجية متكاملة خاصة بالابتكار وتماشيه مع رؤية 2030 لجعل الابتكار محرك رئيسي للتميز الوطني، وتحديد اهداف استراتيجية كبرى بناء على الجوانب التي تتمتع به المملكة بميزة تنافسية، والمواءمة والربط بين حوافز وإجراءات جميع الجهات العاملة في نظام الابتكار بناء على الأهداف الكبرى، وتشجيع المحركات الوطنية، ووضع نظام حوافز للقطاع الخاص للاستثمار في المجالات الاستراتيجية، بالإضافة إلى دعم التنسيق بين نظام التعليم العام، والتدريب المهني، وكذلك الجامعات، والتعلم مدى الحياة لتوسيع دائرة المواهب، وتعزيز روح المبادرة والمغامرة ودعم شباب المملكة للمساهمة في مسيرة الابتكار الوطني لدعم تحقيق أهداف رؤية 2030.