أعلن رئيس هيئة جائزة الملك خالد أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، أسماء الفائزين بالجائزة لعام 2017 في فروعها الثلاثة: «شركاء التنمية» و«التميز للمنظمات غير الربحية» و«التنافسية المسؤولة»، خلال مؤتمر صحفي عقد أمس (الأربعاء) في قاعة الاجتماعات الرئيسية بديوان الإمارة في أبها.
وأوضح في كلمته أن شعار مؤسسة الملك خالد (ويبقى الأثر خالداً) لم يكن مجرد شعار لفظي أو شكلي بل كان منهجاً عملياً تبنته المؤسسة منذ إنشائها، فعكسته في كل نشاطاتها، وانتهجته في كل توجهاتها، ترجمةً لمقولة الملك خالد -رحمه الله- «اهتمُّوا بالضعفاء، أما الأقوياء، فهم قادرون على الاهتمام بأنفسهم»، مشيراً إلى التوجه الحكومي الجاد نحو تطوير مجالات الاقتصاد والتنمية في المملكة، ووضعها لخارطة الطريق الملائمة في هذا الإطار، مبيناً سموه أن المؤسسة تبنّت مفهوم تحقيق الازدهار عبر تفعيل دور المساهمين في التنمية وتمكينهم من خلال الاستثمار الاجتماعي وبناء القدرات بما يضمن نشوء مجتمع سعودي تتكافأ فيه الفرص وتسعى منظماته وأفراده إلى المساهمة الفعالة فيه.
من جهته، قدم أمين عام الجائزة الدكتور سعود الشمري عرضاً مرئياً مفصلاً عن أهداف الجائزة التي تسعى إلى الارتقاء بالفكر الإستراتيجي للعمل الخيري والتنمية الاجتماعية المستدامة في المجتمع السعودي وتأصيل العمل التنموي المؤسسي المستدام وبناء القدرات والمهارات لدى المنظمات غير الربحية والمنشآت غير الربحية ودعم المبادرات الفردية الخلاقة التي تسهم في علاج قضايا مجتمعية ملحة، موضحاً آلية ترشيح الفائزين بالوسائل الحديثة في جميع فروع الجائزة. بعد ذلك أجاب سمو رئيس هيئة جائزة الملك خالد على أسئلة الصحفيين واستفساراتهم ثم التقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة.
وأوضح في كلمته أن شعار مؤسسة الملك خالد (ويبقى الأثر خالداً) لم يكن مجرد شعار لفظي أو شكلي بل كان منهجاً عملياً تبنته المؤسسة منذ إنشائها، فعكسته في كل نشاطاتها، وانتهجته في كل توجهاتها، ترجمةً لمقولة الملك خالد -رحمه الله- «اهتمُّوا بالضعفاء، أما الأقوياء، فهم قادرون على الاهتمام بأنفسهم»، مشيراً إلى التوجه الحكومي الجاد نحو تطوير مجالات الاقتصاد والتنمية في المملكة، ووضعها لخارطة الطريق الملائمة في هذا الإطار، مبيناً سموه أن المؤسسة تبنّت مفهوم تحقيق الازدهار عبر تفعيل دور المساهمين في التنمية وتمكينهم من خلال الاستثمار الاجتماعي وبناء القدرات بما يضمن نشوء مجتمع سعودي تتكافأ فيه الفرص وتسعى منظماته وأفراده إلى المساهمة الفعالة فيه.
من جهته، قدم أمين عام الجائزة الدكتور سعود الشمري عرضاً مرئياً مفصلاً عن أهداف الجائزة التي تسعى إلى الارتقاء بالفكر الإستراتيجي للعمل الخيري والتنمية الاجتماعية المستدامة في المجتمع السعودي وتأصيل العمل التنموي المؤسسي المستدام وبناء القدرات والمهارات لدى المنظمات غير الربحية والمنشآت غير الربحية ودعم المبادرات الفردية الخلاقة التي تسهم في علاج قضايا مجتمعية ملحة، موضحاً آلية ترشيح الفائزين بالوسائل الحديثة في جميع فروع الجائزة. بعد ذلك أجاب سمو رئيس هيئة جائزة الملك خالد على أسئلة الصحفيين واستفساراتهم ثم التقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة.