ينظم مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية التابع لجامعة أكسفورد البريطانية خلال عام 2018 الملتقى الثالث لكراسي ومراكز البحث العلمية الممولة من المملكة العربية السعودية في الخارج بالتعاون مع جامعة الملك سعود ممثلة في مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها.
وأوضح المشرف على مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها الدكتور عبدالله بن ناصر السبيعي أن المركز تلقى عرضا من جامعة أكسفورد البريطانية لإقامة الملتقى الثالث لكراسي ومراكز البحث العلمية الممولة من المملكة بالخارج في رحابها، وذلك بعد النجاح الذي حققه الملتقى الثاني الذي أقيم في مقر جامعة الملك سعود بمشاركة 22 كرسيا ومركزا تمثل أعرق الجامعات الأمريكية والأوروبية والآسيوية.
وأفاد بأن اهتمام جامعة أكسفورد باستضافة الملتقى يأتي قناعة منها بأهمية مثل هذه المناسبات العلمية المتخصصة في توثيق المعلومات التاريخية، وتقديرا لمكانة جامعة الملك سعود العلمية، والاهتمام بتبادل الخبرات والتجارب معها، إلى جانب المحاضن العلمية في العالم التي تدعم بعضها المملكة.
وأشار الدكتور السبيعي إلى أن طلب جامعة أكسفورد بإقامة هذا الملتقى العلمي يؤكد ما تحقق من نتائج علمية إيجابية جذبت اهتمام العلماء لها خلال الملتقيين الأول والثاني المنظم في مقر جامعة الملك سعود، ويعد نجاحا للدور البارز الذي تقوم به المملكة في دعم المحاضن العلمية أينما وجدت للقيام بدورها في هذا المجال خدمة للعلم والعلماء.
ومركز أكسفورد للدراسات الإسلامية هو مركز أبحاث تابع لجامعة أكسفورد، تم تأسيسه عام 1985، بهدف تشجيع الدراسات الإسلامية وتجديد الفكر الإسلامي.
وأوضح المشرف على مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها الدكتور عبدالله بن ناصر السبيعي أن المركز تلقى عرضا من جامعة أكسفورد البريطانية لإقامة الملتقى الثالث لكراسي ومراكز البحث العلمية الممولة من المملكة بالخارج في رحابها، وذلك بعد النجاح الذي حققه الملتقى الثاني الذي أقيم في مقر جامعة الملك سعود بمشاركة 22 كرسيا ومركزا تمثل أعرق الجامعات الأمريكية والأوروبية والآسيوية.
وأفاد بأن اهتمام جامعة أكسفورد باستضافة الملتقى يأتي قناعة منها بأهمية مثل هذه المناسبات العلمية المتخصصة في توثيق المعلومات التاريخية، وتقديرا لمكانة جامعة الملك سعود العلمية، والاهتمام بتبادل الخبرات والتجارب معها، إلى جانب المحاضن العلمية في العالم التي تدعم بعضها المملكة.
وأشار الدكتور السبيعي إلى أن طلب جامعة أكسفورد بإقامة هذا الملتقى العلمي يؤكد ما تحقق من نتائج علمية إيجابية جذبت اهتمام العلماء لها خلال الملتقيين الأول والثاني المنظم في مقر جامعة الملك سعود، ويعد نجاحا للدور البارز الذي تقوم به المملكة في دعم المحاضن العلمية أينما وجدت للقيام بدورها في هذا المجال خدمة للعلم والعلماء.
ومركز أكسفورد للدراسات الإسلامية هو مركز أبحاث تابع لجامعة أكسفورد، تم تأسيسه عام 1985، بهدف تشجيع الدراسات الإسلامية وتجديد الفكر الإسلامي.