يثري 45 باحثا من الخبراء والمبدعين ورواد الأعمال في المجال البحثي الطبي يمثلون عدة جامعات عالمية ومراكز أبحاث دولية ومؤسسات بحثية، فعاليات المنتدى السنوي الثامن للأبحاث الطبية تحت شعار «الازدهار الوطني عبر الأبحاث الطبية والابتكار»، والذي يفتتحه وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عياف (الثلاثاء)، وينظمه مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية «كيمارك» لمدة ثلاثة أيام، إذ ستخصص 10 جلسات لاستعراض التجارب والرؤى حول آخر المستجدات البحثية والطبية.
واستطاع مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية (كيمارك) الذي أسس تحت مظلة الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني في العام 2006، أن يكون مركزاً عالمياً للأبحاث الطبية التطبيقية في تخصصات العلوم الصحية بإستراتيجية تتماشى مع الأهمية الكبرى التي يحظى بها البحث العلمي، والإيفاء بما يتعلق به من تحسين جودة الأداء، وذلك من خلال أبرز مشاريعه التي يرتكز عليها المركز كالبنك الحيوي السعودي الذي يهدف إلى استقطاب 200,000 متطوع للقيام بدراسة العوامل المؤثرة في الأمراض المزمنة التي تصيب سكان المملكة، وستكون 100,000 عينة منهم لدراسة قائمة على أمراض الأسرة والمجتمع والـ 100,000 الأخرى سيكونون من مجموعة البنك الحيوي للأمراض المحددة مثل مرض السكري والسرطان وأمراض الأوردة التاجية والتهاب الكبد والسمنة والأزمة الشعبية وضعف الكلى المزمن وفشلها والجلطات وغيرها من الأمراض.
واستطاع مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية (كيمارك) الذي أسس تحت مظلة الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني في العام 2006، أن يكون مركزاً عالمياً للأبحاث الطبية التطبيقية في تخصصات العلوم الصحية بإستراتيجية تتماشى مع الأهمية الكبرى التي يحظى بها البحث العلمي، والإيفاء بما يتعلق به من تحسين جودة الأداء، وذلك من خلال أبرز مشاريعه التي يرتكز عليها المركز كالبنك الحيوي السعودي الذي يهدف إلى استقطاب 200,000 متطوع للقيام بدراسة العوامل المؤثرة في الأمراض المزمنة التي تصيب سكان المملكة، وستكون 100,000 عينة منهم لدراسة قائمة على أمراض الأسرة والمجتمع والـ 100,000 الأخرى سيكونون من مجموعة البنك الحيوي للأمراض المحددة مثل مرض السكري والسرطان وأمراض الأوردة التاجية والتهاب الكبد والسمنة والأزمة الشعبية وضعف الكلى المزمن وفشلها والجلطات وغيرها من الأمراض.