أكد نائب أمير منطقة نجران الأمير تركي بن هذلول، أن الدعم اللامحدود من قبل القيادة الرشيدة لكافة القطاعات العسكرية والأمنية، ساهم في توفير الآليات والأفراد المدربين على أفضل سبل التقنية الحديثة ما جعلها تقوم بدورها المناط بها في خدمة الدين ثم الملك والوطن.
وأشاد بالدور المهم الذي يقوم به رجال الدوريات الأمنية إلى جانب زملائهم من رجال الأمن العام وتفانيهم في أداء عملهم، مؤكدا أن تلك الجهود الموفقة كان لها الأثر الكبير في تحقيق ما تصبو إليه القيادة الرشيدة في تحقيق الأمن والاستقرار.
جاء ذلك إثر زيارته أمس مقر الدوريات الأمنية بمنطقة نجران، التي تفقد خلالها قاعة الأمير نايف للمحاضرات، وغرفة العمليات واستمع من مدير إدارة الدوريات العقيد علي بن محمد القحطاني إلى شرح مفصل حيال الدور المهم الذي يقوم به ضباط وأفراد غرفة العمليات، وآلية التنسيق مع جميع الجهات الأمنية والخدمية الأخرى.
وشاهد الأسلحة التي تم توفيرها في مركبات الدوريات الأمنية، وآلية الحالات التي يتم استخدمها فيها، ثم تجول على مكاتب مقر الدوريات الأمنية وشعبة الحاسب الآلي, وشارك رجال الأمن في توزيع المطويات التوعوية والورود على القادمين لمنطقة نجران خلال جولته التفقدية لمركز التفتيش بشليا شاهد من خلالها التجهيزات المتوفرة التي يعمل عليها أفراد مركز نقطة شليا.
من جهة ثانية، تسلم نائب أمير منطقة نجران تقارير عن أعمال وإنجازات إدارة التعليم، والهيكل التنظيمي لإدارة شؤون الزراعة، وأعمال الطرق والصيانة في المنطقة للعام المالي 1438- 1439هـ.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس كلا من مدير عام التعليم بمنطقة نجران الدكتور محسن بن علي الحكمي, ومدير عام الإدارة العامة لشؤون الزراعة المهندس محمد بن علي الشهري، ومدير فرع وزارة النقل بمنطقة نجران المهندس وبران بن مهدي آل عطشان.
وشدد خلال اللقاءات على أهمية تنفيذ مشاريع الطرق في أوقاتها والأخذ في الحسبان مطابقتها لشروط السلامة، وتذليل جميع الصعوبات التي تواجه المزارعين في المنطقة، وتمكينهم من الاستفادة من الخدمات التي وفرتها القيادة الرشيدة، واصفاً التعليم بإحدى الركائز الأساسية التي توليها القيادة الرشيدة اهتماماً كبيراً يجسده المشاريع التعليمية المنجزة والجاري تنفيذها في المنطقة. وناقش خلال اللقاءات سير العمل في إدارتي التعليم والزراعة بالمنطقة، فيما أشار تقرير النقل إلى تنفيذ 90% من مشاريع الطرق المعتمدة، إضافة إلى عقود الصيانة العادية والوقائية، وكذلك مشاركة إدارة الطرق في متابعة حالات الطوارئ مع القوات المسلحة على الحد الجنوبي، وأيضاً حالات الطوارئ أثناء هطول الأمطار.
وأشاد بالدور المهم الذي يقوم به رجال الدوريات الأمنية إلى جانب زملائهم من رجال الأمن العام وتفانيهم في أداء عملهم، مؤكدا أن تلك الجهود الموفقة كان لها الأثر الكبير في تحقيق ما تصبو إليه القيادة الرشيدة في تحقيق الأمن والاستقرار.
جاء ذلك إثر زيارته أمس مقر الدوريات الأمنية بمنطقة نجران، التي تفقد خلالها قاعة الأمير نايف للمحاضرات، وغرفة العمليات واستمع من مدير إدارة الدوريات العقيد علي بن محمد القحطاني إلى شرح مفصل حيال الدور المهم الذي يقوم به ضباط وأفراد غرفة العمليات، وآلية التنسيق مع جميع الجهات الأمنية والخدمية الأخرى.
وشاهد الأسلحة التي تم توفيرها في مركبات الدوريات الأمنية، وآلية الحالات التي يتم استخدمها فيها، ثم تجول على مكاتب مقر الدوريات الأمنية وشعبة الحاسب الآلي, وشارك رجال الأمن في توزيع المطويات التوعوية والورود على القادمين لمنطقة نجران خلال جولته التفقدية لمركز التفتيش بشليا شاهد من خلالها التجهيزات المتوفرة التي يعمل عليها أفراد مركز نقطة شليا.
من جهة ثانية، تسلم نائب أمير منطقة نجران تقارير عن أعمال وإنجازات إدارة التعليم، والهيكل التنظيمي لإدارة شؤون الزراعة، وأعمال الطرق والصيانة في المنطقة للعام المالي 1438- 1439هـ.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس كلا من مدير عام التعليم بمنطقة نجران الدكتور محسن بن علي الحكمي, ومدير عام الإدارة العامة لشؤون الزراعة المهندس محمد بن علي الشهري، ومدير فرع وزارة النقل بمنطقة نجران المهندس وبران بن مهدي آل عطشان.
وشدد خلال اللقاءات على أهمية تنفيذ مشاريع الطرق في أوقاتها والأخذ في الحسبان مطابقتها لشروط السلامة، وتذليل جميع الصعوبات التي تواجه المزارعين في المنطقة، وتمكينهم من الاستفادة من الخدمات التي وفرتها القيادة الرشيدة، واصفاً التعليم بإحدى الركائز الأساسية التي توليها القيادة الرشيدة اهتماماً كبيراً يجسده المشاريع التعليمية المنجزة والجاري تنفيذها في المنطقة. وناقش خلال اللقاءات سير العمل في إدارتي التعليم والزراعة بالمنطقة، فيما أشار تقرير النقل إلى تنفيذ 90% من مشاريع الطرق المعتمدة، إضافة إلى عقود الصيانة العادية والوقائية، وكذلك مشاركة إدارة الطرق في متابعة حالات الطوارئ مع القوات المسلحة على الحد الجنوبي، وأيضاً حالات الطوارئ أثناء هطول الأمطار.