استقبل أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، بمكتبه بالإمارة اليوم (الثلاثاء)، مديرة فرع الجمعية السعودية الخاصة (جستر) سارة بنت محسن الشمري، يرافقها نائب المدير ناصر بن طريد الدهمشي ومسؤول العلاقات العامة والشراكة المجتمعية طارق العطيفي.
ورحب أمير المنطقة خلال اللقاء بالجميع، ثم استمع لشرح مفصل عن أهداف الجمعية في المنطقة.
وأكد أمير منطقة الحدود الشمالية أهمية أن تلبي الجمعية حاجة المجتمع الأكاديمي في المنطقة لإيجاد قناة فاعلة للتواصل مع القطاعات المختلفة سواء داخل المنطقة أو خارجها بهدف الإسهام في قضايا الإعاقة والأشخاص ذوي الإعاقة، والعمل على تأصيل مجالات التربية الخاصة من منظور علمي، وأن تسهم في تنمية الفكر العلمي ومنهجيته في مجال تخصص الجمعية والعمل على تطويره وتنشيطه، وتعزيز الشراكة الإستراتيجية العلمية وتطويرها مع التخصصات العلمية الأخرى التي تكمّل وتدعم دور التربية الخاصة في تقديم خدماتها للمستفيدين،إضافة إلى الإسهام في تحقيق سياسة التعليم بالمملكة العربية السعودية وما يرتبط بها من سياسات تعنى بالتربية الخاصة ومجالاتها المختلفة.
وقدم تبرعاً للجمعية بمبلغ 100 ألف ريال كدعم أولي للجمعية، مؤكداً حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهد الأمين على رعاية فئة ذوي الاحتياجات الخاصة بما يحقق لهم أعلى مستويات الرعاية بكافة أنواعها الصحية والتعليمية والترفيهية وغيرها، ويحقق لهم أعلى مستويات التمكين للاندماج بالمجتمع، والاعتماد على أنفسهم قدر الإمكان، وتمكينهم من العمل والحركة وإطلاق مواهبهم وممارسة هواياتهم.
بعد ذلك، قدمت مديرة فرع جمعية «جستر» العضوية الفخرية لأمير منطقة الحدود الشمالية.
وقالت مديرة فرع الجمعية السعودية الخاصة «جستر» بالمنطقة: إن الجمعية تتبع جامعة الملك سعود وهي من الجمعيات العلمية التي تهدف من خلال أبحاثها ودراساتها العلميه وخططها الإستراتيجية لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة وكل مايتعلق بهذه الفئة، مؤكدة أن الجمعية السعودية تهدف إلى تثقيف وتوعية أبناء وأسر ذوي الإعاقة في المنطقة ورفع مستوى الوعي لدى الأفراد ومؤسسات المجتمع المدني وبناء البرامج والفعاليات التي تخدم ذوي الاحتياجات الخاصة وأسرهم والعاملين معهم.
ورحب أمير المنطقة خلال اللقاء بالجميع، ثم استمع لشرح مفصل عن أهداف الجمعية في المنطقة.
وأكد أمير منطقة الحدود الشمالية أهمية أن تلبي الجمعية حاجة المجتمع الأكاديمي في المنطقة لإيجاد قناة فاعلة للتواصل مع القطاعات المختلفة سواء داخل المنطقة أو خارجها بهدف الإسهام في قضايا الإعاقة والأشخاص ذوي الإعاقة، والعمل على تأصيل مجالات التربية الخاصة من منظور علمي، وأن تسهم في تنمية الفكر العلمي ومنهجيته في مجال تخصص الجمعية والعمل على تطويره وتنشيطه، وتعزيز الشراكة الإستراتيجية العلمية وتطويرها مع التخصصات العلمية الأخرى التي تكمّل وتدعم دور التربية الخاصة في تقديم خدماتها للمستفيدين،إضافة إلى الإسهام في تحقيق سياسة التعليم بالمملكة العربية السعودية وما يرتبط بها من سياسات تعنى بالتربية الخاصة ومجالاتها المختلفة.
وقدم تبرعاً للجمعية بمبلغ 100 ألف ريال كدعم أولي للجمعية، مؤكداً حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهد الأمين على رعاية فئة ذوي الاحتياجات الخاصة بما يحقق لهم أعلى مستويات الرعاية بكافة أنواعها الصحية والتعليمية والترفيهية وغيرها، ويحقق لهم أعلى مستويات التمكين للاندماج بالمجتمع، والاعتماد على أنفسهم قدر الإمكان، وتمكينهم من العمل والحركة وإطلاق مواهبهم وممارسة هواياتهم.
بعد ذلك، قدمت مديرة فرع جمعية «جستر» العضوية الفخرية لأمير منطقة الحدود الشمالية.
وقالت مديرة فرع الجمعية السعودية الخاصة «جستر» بالمنطقة: إن الجمعية تتبع جامعة الملك سعود وهي من الجمعيات العلمية التي تهدف من خلال أبحاثها ودراساتها العلميه وخططها الإستراتيجية لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة وكل مايتعلق بهذه الفئة، مؤكدة أن الجمعية السعودية تهدف إلى تثقيف وتوعية أبناء وأسر ذوي الإعاقة في المنطقة ورفع مستوى الوعي لدى الأفراد ومؤسسات المجتمع المدني وبناء البرامج والفعاليات التي تخدم ذوي الاحتياجات الخاصة وأسرهم والعاملين معهم.