أكد مدير جامعة الملك سعود الدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر، الاهتمام بطلاب المنح ورعايتهم من خلال الاهتمام بالشراكة مع المهتمين بالمنح الدراسية، وذلك بعد توقيعه اليوم ثلاث مذكرات تفاهم مع جمعية الوقف الخيرية التي مثّلها رئيس مجلس الإدارة عبدالله بن سليمان بن منيع، ولجنة الدعوة في أفريقيا ومثلها الأمير الدكتور بندر بن سلمان، ومؤسسة منحة الوقفية التي مثّلها رئيس مجلس إدارتها علي بن محمد المهيدب، إذ تهدف الاتفاقيات لرعاية طلاب المنح.
وأشاد الأمير الدكتور بندر بن سلمان بالعلاقة المتميزة مع جامعة الملك سعود في موضوعات قبول ورعاية طلاب المنح من دول أفريقيا أثناء دراستهم وبعد تخرجهم، فيما أبدى عبدالله بن سليمان بن منيع شكره للجامعة على دورها في خدمة طلاب المنح وتعليمهم، مبينا أن المذكرة مع جمعية الوقف ستكون امتداداً لهذه الرعاية، حيث سيعمل الطرفان على تقديم كل ما يستطيعونه من أجل طلاب المنح المستهدفين.
وأعرب علي بن محمد المهيدب عن سعادته بالتكامل مع جامعة الملك سعود في أدوارها تجاه طلاب المنح، وأبدى تفاؤلاً كبيراً بأن تكون هذه المناسبة بداية شراكة فاعلة لخدمة ضيوف بلادنا طلاب المنح.
وأشاد الأمير الدكتور بندر بن سلمان بالعلاقة المتميزة مع جامعة الملك سعود في موضوعات قبول ورعاية طلاب المنح من دول أفريقيا أثناء دراستهم وبعد تخرجهم، فيما أبدى عبدالله بن سليمان بن منيع شكره للجامعة على دورها في خدمة طلاب المنح وتعليمهم، مبينا أن المذكرة مع جمعية الوقف ستكون امتداداً لهذه الرعاية، حيث سيعمل الطرفان على تقديم كل ما يستطيعونه من أجل طلاب المنح المستهدفين.
وأعرب علي بن محمد المهيدب عن سعادته بالتكامل مع جامعة الملك سعود في أدوارها تجاه طلاب المنح، وأبدى تفاؤلاً كبيراً بأن تكون هذه المناسبة بداية شراكة فاعلة لخدمة ضيوف بلادنا طلاب المنح.