أكدت أمينة جائزة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن للتميز النسائي الدكتورة عزيزة المانع أن الحرص على الجودة والمعايير العالية والدقة في الاختيار والأمانة العلمية والشفافية والمعايير الصارمة هو سبب حجب بعض فروع الجائزة مثل «الأدب» عن الرواية الموجهة لليافعين، و«العلوم الصحية» عن السمنة عند الأطفال، وذلك لعدم رقي الأعمال المرشحة لمستوى الجائزة.
وقالت خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم (الأربعاء): لقد كشفت لنا هذه الجائزة للأسف القصور في تلك المجالات وعدم وجود أعمال ترقى إلى مستوى الجائزة، وكذلك لم يتقدم أحد في فرع «الدراسات الإنسانية» لموضوعه «واقع الإعلام الخارجي للمملكة ودوره في تعزيز تأثيرها السياسي والثقافي على الصعيد الدولي»، وفرع «الأعمال الخيرية» لموضوعه «برامج ريادية في تمكين الأسرة في الأحياء الشعبية».
وأعلنت المانع أسماء الفائزات بالجائزة، إذ فاز بحث الدكتورة عواطف هندي بعنوان «تصنيع وتوظيف وتطبيقات التقنية المتناهية الصغر (nanotechnology)» عن فرع «العلوم الطبيعية»، فيما فازت جمعية بنيان الخيرية بـ»مشاريع ومبادرات وبرامج تمكين المرأة اقتصاديا وحقوقيا وتوعويا«عن فرع «الأعمال الاجتماعية»، ومتجر وردات لصاحبته نورة الحارثي بـ«مشاريع الإنتاج والتصنيع» عن فرع «المشاريع الاقتصادية»، وأخيرا فوز مبادرة مركز سليسلة لتطوير التراث السعودي بـ«مبادرات تطوير الحرف التراثية إلى فنون معاصرة» عن فرع «الأعمال الفنية».
وقالت خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم (الأربعاء): لقد كشفت لنا هذه الجائزة للأسف القصور في تلك المجالات وعدم وجود أعمال ترقى إلى مستوى الجائزة، وكذلك لم يتقدم أحد في فرع «الدراسات الإنسانية» لموضوعه «واقع الإعلام الخارجي للمملكة ودوره في تعزيز تأثيرها السياسي والثقافي على الصعيد الدولي»، وفرع «الأعمال الخيرية» لموضوعه «برامج ريادية في تمكين الأسرة في الأحياء الشعبية».
وأعلنت المانع أسماء الفائزات بالجائزة، إذ فاز بحث الدكتورة عواطف هندي بعنوان «تصنيع وتوظيف وتطبيقات التقنية المتناهية الصغر (nanotechnology)» عن فرع «العلوم الطبيعية»، فيما فازت جمعية بنيان الخيرية بـ»مشاريع ومبادرات وبرامج تمكين المرأة اقتصاديا وحقوقيا وتوعويا«عن فرع «الأعمال الاجتماعية»، ومتجر وردات لصاحبته نورة الحارثي بـ«مشاريع الإنتاج والتصنيع» عن فرع «المشاريع الاقتصادية»، وأخيرا فوز مبادرة مركز سليسلة لتطوير التراث السعودي بـ«مبادرات تطوير الحرف التراثية إلى فنون معاصرة» عن فرع «الأعمال الفنية».