اعتمد أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، موقع مهرجان «ناركم حية» مقرا دائما للقرية التراثية في مركز «الصويدرة».
وأكد أمير المدينة في زيارته لفعاليات المهرجان أنه يترجم توجهات الدولة في الحفاظ على الموروث الثقافي الذي توليه المملكة أهمية قصوى، في إطار دعمها للتنمية الثقافية ذات الانعكاسات الاقتصادية على مستوى المجتمع المحلي.
وقال أمير المدينة: إن المهرجان يسهم في خلق علامة ثقافية مميزة تدعم ركائز خطة مجلس التنمية السياحية، الرامية إلى تحويل المنطقة إلى بيئة جاذبة للاستثمار في السياحة الثقافية، لا سيما أنها تمتلك الكثير من المقومات البيئية والتاريخية والطبيعية، فضلاً عن مكانتها الدينية التي تجعلها إحدى عناصر المنافسة على الخريطة الثقافية و السياحية، منوهاً إلى أن حكومة المملكة كانت ولا تزال سباقة في الحافظ على الهوية وتأصيلها، لتحقيق المواطنة الثقافية بين الجميع في ظل المكونات الثقافية والحضارية التي تروي سيراً خالدة في ذاكرة تاريخ هذه البلاد، منوهاً بأن الدولة تسعى إلى تطويع كافة الظروف والإمكانات بهدف تحويل تلك المقومات إلى أن تكون رافداً حضارياً وسياحياً مهماً على مستوى المنطقة.
وشهدت الزيارة تدشين أمير المدينة لمبادرة هيئة تطوير المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية سدر الهادفة إلى تشجير المنطقة ضمن مبادرة الاستزراع، التي تهدف إلى زراعة 1000 شتلة في منطقة القرية التراثية.
وانطلق المهرجان نسخته الثالثة، أمس الأول (الأربعاء) برعاية أمير منطقة المدينة المنورة، بتنظيم من هيئة تطوير المدينة المنورة، ضمن برنامج المدينة الثقافي بالشراكة مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ومجلس التنمية السياحية بالمنطقة، ويضمن 40 فعالية تجسد حياة البادية والصحراء، وتسلط الاهتمام على السياحة الشتوية ورحلات السفاري بالطرق التقليدية.
وأكد أمير المدينة في زيارته لفعاليات المهرجان أنه يترجم توجهات الدولة في الحفاظ على الموروث الثقافي الذي توليه المملكة أهمية قصوى، في إطار دعمها للتنمية الثقافية ذات الانعكاسات الاقتصادية على مستوى المجتمع المحلي.
وقال أمير المدينة: إن المهرجان يسهم في خلق علامة ثقافية مميزة تدعم ركائز خطة مجلس التنمية السياحية، الرامية إلى تحويل المنطقة إلى بيئة جاذبة للاستثمار في السياحة الثقافية، لا سيما أنها تمتلك الكثير من المقومات البيئية والتاريخية والطبيعية، فضلاً عن مكانتها الدينية التي تجعلها إحدى عناصر المنافسة على الخريطة الثقافية و السياحية، منوهاً إلى أن حكومة المملكة كانت ولا تزال سباقة في الحافظ على الهوية وتأصيلها، لتحقيق المواطنة الثقافية بين الجميع في ظل المكونات الثقافية والحضارية التي تروي سيراً خالدة في ذاكرة تاريخ هذه البلاد، منوهاً بأن الدولة تسعى إلى تطويع كافة الظروف والإمكانات بهدف تحويل تلك المقومات إلى أن تكون رافداً حضارياً وسياحياً مهماً على مستوى المنطقة.
وشهدت الزيارة تدشين أمير المدينة لمبادرة هيئة تطوير المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية سدر الهادفة إلى تشجير المنطقة ضمن مبادرة الاستزراع، التي تهدف إلى زراعة 1000 شتلة في منطقة القرية التراثية.
وانطلق المهرجان نسخته الثالثة، أمس الأول (الأربعاء) برعاية أمير منطقة المدينة المنورة، بتنظيم من هيئة تطوير المدينة المنورة، ضمن برنامج المدينة الثقافي بالشراكة مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ومجلس التنمية السياحية بالمنطقة، ويضمن 40 فعالية تجسد حياة البادية والصحراء، وتسلط الاهتمام على السياحة الشتوية ورحلات السفاري بالطرق التقليدية.