أوضح المركز الوطني للقياس (قياس) أن 43 دراسة علمية أجريت على اختبار كفايات المعلمين والمعلمات على مدى 5 سنوات، كشفت دقّة نتائج الاختبار وعوائده الإيجابية على العملية التعليمية.
وأوضح «قياس» أن الاخبتار يقيس مستوى المتقدم في المعارف والعلوم والمهارات التي تغطي الجوانب الأساسية لمهنة التعليم وفق المعايير الوطنية، وأن الهدف منه الانتقاء والمفاضلة للوظائف التعليمية.
ويقيس الاختبار مدى انطباق المعايير المهنية على المتقدمين لمهنة التعليم.
ويشتمل الاختبار على:
- اختبار عام: ويغطي عددا من المجالات التربوية (المعرفة المهنية، تعزيز التعلم، دعم التعلم، المسؤولية المهنية).
- اختبار تخصصي: ويغطي المجالات الأساسية لـ24 تخصصا.
يذكر أن الاختبار بدأ تطبيقه عام 1430 للمستفيدين، وفي عام 1434 طبق للمستفيدات.
وأوضح «قياس» أن الاخبتار يقيس مستوى المتقدم في المعارف والعلوم والمهارات التي تغطي الجوانب الأساسية لمهنة التعليم وفق المعايير الوطنية، وأن الهدف منه الانتقاء والمفاضلة للوظائف التعليمية.
ويقيس الاختبار مدى انطباق المعايير المهنية على المتقدمين لمهنة التعليم.
ويشتمل الاختبار على:
- اختبار عام: ويغطي عددا من المجالات التربوية (المعرفة المهنية، تعزيز التعلم، دعم التعلم، المسؤولية المهنية).
- اختبار تخصصي: ويغطي المجالات الأساسية لـ24 تخصصا.
يذكر أن الاختبار بدأ تطبيقه عام 1430 للمستفيدين، وفي عام 1434 طبق للمستفيدات.