أكد أمير الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، ضرورة أن يثق جميع أبناء المنطقة بأنهم سواء في كل شيء دون تمييز بين قرية أو محافظة أو مدينة، مشدّداً على أن كل مواطن في المنطقة محل اهتمامه، دون تفرقة بين مواطن وآخر، ولا بين منطقة وأخرى.
وبشر الأمير فيصل بن خالد المواطنين خلال جولته اليوم (الأحد) على محافظة طريف لتفقد احتياجات الأهالي، بالمستقبل الأفضل بأن تشهد الحدود الشمالية نمواً كبيراً نتيجة المشاريع التعدينية ومشاريع الغاز، وكذلك ما تنتظره المنطقة من أنشطة اقتصادية نتيجة للتبادل التجاري بين المملكة والعراق المزمع تنفيذه من خلال منفذي جديدة عرعر وجيميمة، «وكذلك ما سنعمل عليه جميعاً لاستثمار مقوماتها الاقتصادية من مراع شاسعة تصلح لإقامة مشاريع لإنتاج الأغنام والدواجن والصناعات المرتبطة بها، وذلك بالتعاون مع مبادرات الأجهزة الحكومية ذات الصلة والجمعيات التعاونية المعنية بهذا المجال ورجال أعمال المنطقة».
وشدد على أهمية الرقي بالخدمات المقدمة للمواطنين وضرورة تنفيذ واستكمال المشاريع التنموية الجاري تنفيذها بما يحقق الصالح العام، والاهتمام بتحسين وتجميل شوارع المحافظة، وتقديم الخدمات الصحية المناسبة، منوها بإنجاز المشاريع السكنية في المحافظة التي تحتوي على 342 فيلا سكنية ملائمة للأسرة السعودية.
ولفت الأمير الانتباه إلى أهمية استشعار تغير الظروف نتيجة الزيادة السكانية وتوسع وزيادة التزامات الدولة في تنمية جميع القطاعات، وهو ما يتطلب مرونة في الحلول، والتقى عقب ذلك بمجموعة من شباب محافظة طريف، داعياً إياهم للجد والاجتهاد والمثابرة خلال سنوات الدراسة، وفي جميع مراحلها، بما يضمن لهم التميز، فيكونوا كفاءات مؤهلة، قادرة وجديرة بالمنافسة في سوق العمل للفوز بالفرص الوظيفية والترقي في درجاتها، وكذلك منافسين لاقتناص الفرص الاستثمارية وتحقيق العوائد المالية المجزية من ورائها.
وتوجه خلال جولته لزيارة قطاع حرس الحدود بالمحافظة، وتفقد سير العمل، منوهاً خلال ذلك ببسالة وشجاعة رجال حرس الحدود، وكفاءة منسوبي القوات العسكرية المرابطة على الحدود، التي كان ومازال لأعمالهم البطولية وتضحياتهم الكبيرة الفضل في دحر العدو، دفاعاً عن الدين ثم الوطن، وردع كل من يحاول المساس بأمن هذه البلاد.
وبشر الأمير فيصل بن خالد المواطنين خلال جولته اليوم (الأحد) على محافظة طريف لتفقد احتياجات الأهالي، بالمستقبل الأفضل بأن تشهد الحدود الشمالية نمواً كبيراً نتيجة المشاريع التعدينية ومشاريع الغاز، وكذلك ما تنتظره المنطقة من أنشطة اقتصادية نتيجة للتبادل التجاري بين المملكة والعراق المزمع تنفيذه من خلال منفذي جديدة عرعر وجيميمة، «وكذلك ما سنعمل عليه جميعاً لاستثمار مقوماتها الاقتصادية من مراع شاسعة تصلح لإقامة مشاريع لإنتاج الأغنام والدواجن والصناعات المرتبطة بها، وذلك بالتعاون مع مبادرات الأجهزة الحكومية ذات الصلة والجمعيات التعاونية المعنية بهذا المجال ورجال أعمال المنطقة».
وشدد على أهمية الرقي بالخدمات المقدمة للمواطنين وضرورة تنفيذ واستكمال المشاريع التنموية الجاري تنفيذها بما يحقق الصالح العام، والاهتمام بتحسين وتجميل شوارع المحافظة، وتقديم الخدمات الصحية المناسبة، منوها بإنجاز المشاريع السكنية في المحافظة التي تحتوي على 342 فيلا سكنية ملائمة للأسرة السعودية.
ولفت الأمير الانتباه إلى أهمية استشعار تغير الظروف نتيجة الزيادة السكانية وتوسع وزيادة التزامات الدولة في تنمية جميع القطاعات، وهو ما يتطلب مرونة في الحلول، والتقى عقب ذلك بمجموعة من شباب محافظة طريف، داعياً إياهم للجد والاجتهاد والمثابرة خلال سنوات الدراسة، وفي جميع مراحلها، بما يضمن لهم التميز، فيكونوا كفاءات مؤهلة، قادرة وجديرة بالمنافسة في سوق العمل للفوز بالفرص الوظيفية والترقي في درجاتها، وكذلك منافسين لاقتناص الفرص الاستثمارية وتحقيق العوائد المالية المجزية من ورائها.
وتوجه خلال جولته لزيارة قطاع حرس الحدود بالمحافظة، وتفقد سير العمل، منوهاً خلال ذلك ببسالة وشجاعة رجال حرس الحدود، وكفاءة منسوبي القوات العسكرية المرابطة على الحدود، التي كان ومازال لأعمالهم البطولية وتضحياتهم الكبيرة الفضل في دحر العدو، دفاعاً عن الدين ثم الوطن، وردع كل من يحاول المساس بأمن هذه البلاد.