أكد نائب أمير منطقة نجران الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز أن خطاب خادم الحرمين الشريفين ذو أبعاد إستراتيجية ليس فقط للمملكة وإنما على المستويين الإقليمي والدولي، ويؤكد استمرارية حكومة خادم الحرمين الشريفين في تنمية هذه البلاد وتعزيز علاقاتها الخارجية ودعمها للقضايا الإسلامية كافة.
وأشاد بما تضمنه الخطاب حيال تطورات المملكة ودعمها للقطاع الاقتصادي من خلال ما تصبو إليه في تحقيق رؤية 2030، إضافة إلى ما حققه دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين لتشجيع الاستثمار المحلي والأجنبي، وتبني إستراتيجية التنوع الاقتصادي، والسعي لتطوير بنية اقتصادية أكثر قدرة على المنافسة، إذ إن استدامة التنمية تلبي حاجات الجيل الحالي مع الحفاظ على حقوق الأجيال القادمة.
وأشار إلى مضامين كلمة خادم الحرمين التي تؤكد دور المملكة في التصدي لظاهرة الإرهاب وتجفيف منابعه، مؤكدا أن الخطاب الملكي أكد للعالم أجمع موقف المملكة واستنكارها القرار الأمريكي بشأن القدس وانحيازه ضد الشعب الفلسطيني، الذي لابد أن يستعيد حقوقه المشروعة، بما في ذلك حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشاد بما تضمنه الخطاب حيال تطورات المملكة ودعمها للقطاع الاقتصادي من خلال ما تصبو إليه في تحقيق رؤية 2030، إضافة إلى ما حققه دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين لتشجيع الاستثمار المحلي والأجنبي، وتبني إستراتيجية التنوع الاقتصادي، والسعي لتطوير بنية اقتصادية أكثر قدرة على المنافسة، إذ إن استدامة التنمية تلبي حاجات الجيل الحالي مع الحفاظ على حقوق الأجيال القادمة.
وأشار إلى مضامين كلمة خادم الحرمين التي تؤكد دور المملكة في التصدي لظاهرة الإرهاب وتجفيف منابعه، مؤكدا أن الخطاب الملكي أكد للعالم أجمع موقف المملكة واستنكارها القرار الأمريكي بشأن القدس وانحيازه ضد الشعب الفلسطيني، الذي لابد أن يستعيد حقوقه المشروعة، بما في ذلك حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.