أكد مساعد وزير الشؤون البلدية والقروية للتخطيط والتطوير الدكتور غانم بن الحميدي المحمدي أن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمام أعمال السنة الثانية من الدورة السابعة لمجلس الشورى حمل في طياته خريطة طريق لرؤية الوطن تجاه القضايا الإقليمية والدولية كافة، وعلى الأصعدة كافة.
وأوضح المحمدي أن مضامين الخطاب الملكي أكدت عزم الدولة المضي قدماً في تطوير الحاضر بما لا يتعارض مع ثوابت عقيدتنا وقيمنا وتقاليدنا، وترسيخ نهج الاعتدال والوسطية، ووفق إستراتيجية طويلة المدى، تحقق للبلاد مستقبلا زاهرا وواعدا للأجيال القادمة، منطلقا فيها من الثوابت الإسلامية التي أرسى قواعدها جلالة الملك عبدالعزيز -رحمه الله- وسار عليها أبناؤه الكرام من بعده.
وأوضح المحمدي أن مضامين الخطاب الملكي أكدت عزم الدولة المضي قدماً في تطوير الحاضر بما لا يتعارض مع ثوابت عقيدتنا وقيمنا وتقاليدنا، وترسيخ نهج الاعتدال والوسطية، ووفق إستراتيجية طويلة المدى، تحقق للبلاد مستقبلا زاهرا وواعدا للأجيال القادمة، منطلقا فيها من الثوابت الإسلامية التي أرسى قواعدها جلالة الملك عبدالعزيز -رحمه الله- وسار عليها أبناؤه الكرام من بعده.