ينظّم مشروع سلام للتواصل الحضاري، اليوم (الخميس) بالرياض، ورشة عمل لمناقشة سبل تفعيل مشاركة المنظمات غير الحكومية في الملتقيات والمؤتمرات الدولية بمشاركة 36 من منسوبي الجمعيات والمؤسسات الأهلية والكفاءات الوطنية السعودية.
ويأتي تنظيم الورشة استمراراً للقاءات والورش والمبادرات التي قدمها مشروع سلام للتواصل الحضاري لبناء صورة ذهنية إيجابية عن المجتمع السعودي وقضاياه في المناسبات الدولية، وتقديم منجزاتها الحضارية والنهضة التي تمر بها، والتصدي لما يكتب عنها من تقارير ومزاعم مغلوطة.
وتسلّط الورشة الضوء على التعريف بمشروع سلام للتواصل الحضاري ومهماته وأهدافه، كما ستتناول شرحاً لمكونات المشروع ومراحله وإصداراته وسبل الاستفادة من مخرجاته، إضافة إلى برامجه ومبادراته الإعلامية الجديدة من خلال عرض عدد من إنجازات المملكة، ومنها جهودها في الحوار بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة، وترسيخ قيم التعايش والحوار الحضاري.
يذكر أن مشروع «سلام للتواصل الحضاري»، الذي تم تأسيسه قبل 5 سنوات كبرنامج مستقل من خلال تجربتي الحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتجربة الحوار الوطني في مجال العلاقة مع المجتمعات العالمية، ويعد إحدى أهم المبادرات التي يقدمها المركز لترسيخ قيم التعايش والحوار الحضاري، والتعريف بالنهضة، التي تمر بها المملكة.
ويأتي تنظيم الورشة استمراراً للقاءات والورش والمبادرات التي قدمها مشروع سلام للتواصل الحضاري لبناء صورة ذهنية إيجابية عن المجتمع السعودي وقضاياه في المناسبات الدولية، وتقديم منجزاتها الحضارية والنهضة التي تمر بها، والتصدي لما يكتب عنها من تقارير ومزاعم مغلوطة.
وتسلّط الورشة الضوء على التعريف بمشروع سلام للتواصل الحضاري ومهماته وأهدافه، كما ستتناول شرحاً لمكونات المشروع ومراحله وإصداراته وسبل الاستفادة من مخرجاته، إضافة إلى برامجه ومبادراته الإعلامية الجديدة من خلال عرض عدد من إنجازات المملكة، ومنها جهودها في الحوار بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة، وترسيخ قيم التعايش والحوار الحضاري.
يذكر أن مشروع «سلام للتواصل الحضاري»، الذي تم تأسيسه قبل 5 سنوات كبرنامج مستقل من خلال تجربتي الحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتجربة الحوار الوطني في مجال العلاقة مع المجتمعات العالمية، ويعد إحدى أهم المبادرات التي يقدمها المركز لترسيخ قيم التعايش والحوار الحضاري، والتعريف بالنهضة، التي تمر بها المملكة.