أوصى مؤتمر الوحدة الوطنية الثاني بجامعة الجوف، بضرورة تفعيل التنسيق بين كافة الجهات التعليمية العامة والخاصة بمختلف مستوياتها، من خلال وضع مبادئ توجيهية وخطة عمل مشتركة وتدشين منصة موحدة لتكامل الجهود وتوحيدها، وأهمية رفد المناهج بالمزيد من قِيَم المواطنة، من خلال وسائل سلوكية تطبيقية مناسبة للمراحل العمرية، وتقويم مضامين مقررات التعليم العام في ضوء مفاهيم الوحدة الوطنية.
وأقرَّت توصيات المؤتمر ضرورة العناية بالمناشط والفعاليات اللاصفية الهادفة، وكذلك الاستفادة من التجارب والمشاريع العلمية والعملية، فيما اختُتمت التوصيات بإعداد وثيقة المؤسسات التعليمية للوحدة الوطنية، تنطلق بتشكيل لجنة خبراء ذات علاقة لوضع مشروع الوثيقة، وبلورتها بشكل مدروس ومن ثم رفعها لجهات الاختصاص للدراسة والاعتماد.
وشددت التوصيات على أهمية اشتمال الخطط الإستراتيجية للجامعات على برامج دعم البحوث في موضوعات الوحدة الوطنية، واستحداث برامج دراسات عليا لإعداد كوادر قادرة على تنفيذ وتقويم آليات تعزيز الوحدة الوطنية، وإقامة الموتمرات والندوات العلمية، وحث طلبة الدراسات العليا على تناول مواضيع الوحدة الوطنية في أبحاثهم، وتضمين الأنشطة ذات الطابع الجماعي والفردي، وإعداد دليل إرشادي عن الهوية الوطنية والخصوصية الثقافية.
وأقرَّت توصيات المؤتمر ضرورة العناية بالمناشط والفعاليات اللاصفية الهادفة، وكذلك الاستفادة من التجارب والمشاريع العلمية والعملية، فيما اختُتمت التوصيات بإعداد وثيقة المؤسسات التعليمية للوحدة الوطنية، تنطلق بتشكيل لجنة خبراء ذات علاقة لوضع مشروع الوثيقة، وبلورتها بشكل مدروس ومن ثم رفعها لجهات الاختصاص للدراسة والاعتماد.
وشددت التوصيات على أهمية اشتمال الخطط الإستراتيجية للجامعات على برامج دعم البحوث في موضوعات الوحدة الوطنية، واستحداث برامج دراسات عليا لإعداد كوادر قادرة على تنفيذ وتقويم آليات تعزيز الوحدة الوطنية، وإقامة الموتمرات والندوات العلمية، وحث طلبة الدراسات العليا على تناول مواضيع الوحدة الوطنية في أبحاثهم، وتضمين الأنشطة ذات الطابع الجماعي والفردي، وإعداد دليل إرشادي عن الهوية الوطنية والخصوصية الثقافية.