أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، ممثلة بإدارة نشاط الطالبات المجال الاجتماعي وبالتعاون مع هيئة السياحة والترفيه وإحدى وكالات تنظيم الرحلات، أول رحلة لطالبات التعليم العام بتعليم مكة لمدينة الرياض، من خلال برنامج «عيش السعودية»، بمشاركة 35 طالبة ومشرفة ومرافقة.
وأوضحت مديرة إدارة نشاط الطالبات جميلة القليطي، أن «عيش السعودية» برنامج وزاري ضمن برامج المجال الاجتماعي بإدارة نشاط الطالبات ويمثل انطلاقة مبادرة وطنية مهمة تستهدف الطالبات للتعرف على مناطق المملكة ومعالمها التاريخية والحضارية والسياحية، وليتعايشن مع هذه المواقع ويتفاعلن معها وأن تعرف المواطنة وطنها وتتعرف على تاريخه وملحمة تأسيسه ووحدته وكل ذلك من أجل معرفتها لوطنها بشكل أعمق، وتساهم في تقوية ارتباطها به وبتاريخه؛ لتسهم في بناء الوطن والمحافظة على مكتسباته ووحدته ومنجزاته والإسهام في بناء مستقبله، ولتكوّن من خلال هذه الرحلات ذكريات جميلة مرتبطة بمواقع بلادها.
وأضافت أنه جرى إعداد جدول رحلات منظمة بالتعاون مع إحدى وكالات تنظيم الرحلات السياحية لتكون الانطلاقة في أولى رحلات برنامج السعودية بإدارة تعليم مكة المكرمة خلال الفصل الدراسي الأول، رحلة لمدينة الرياض لطالبات التعليم العام لهذا العام لتكون دعوة لكل بنات هذا الوطن ليتعرفن على بلادهن بكل ما تكتنز من شواهد الحضارات الإنسانية.
وأوضحت مديرة إدارة نشاط الطالبات جميلة القليطي، أن «عيش السعودية» برنامج وزاري ضمن برامج المجال الاجتماعي بإدارة نشاط الطالبات ويمثل انطلاقة مبادرة وطنية مهمة تستهدف الطالبات للتعرف على مناطق المملكة ومعالمها التاريخية والحضارية والسياحية، وليتعايشن مع هذه المواقع ويتفاعلن معها وأن تعرف المواطنة وطنها وتتعرف على تاريخه وملحمة تأسيسه ووحدته وكل ذلك من أجل معرفتها لوطنها بشكل أعمق، وتساهم في تقوية ارتباطها به وبتاريخه؛ لتسهم في بناء الوطن والمحافظة على مكتسباته ووحدته ومنجزاته والإسهام في بناء مستقبله، ولتكوّن من خلال هذه الرحلات ذكريات جميلة مرتبطة بمواقع بلادها.
وأضافت أنه جرى إعداد جدول رحلات منظمة بالتعاون مع إحدى وكالات تنظيم الرحلات السياحية لتكون الانطلاقة في أولى رحلات برنامج السعودية بإدارة تعليم مكة المكرمة خلال الفصل الدراسي الأول، رحلة لمدينة الرياض لطالبات التعليم العام لهذا العام لتكون دعوة لكل بنات هذا الوطن ليتعرفن على بلادهن بكل ما تكتنز من شواهد الحضارات الإنسانية.