أكد رئيس اللجنة العليا لمهرجان الزيتون بالجوف أمين منطقة الجوف المهندس عجب القحطاني أن أية حالة غش في الزيت سيتم اكتشافها سيحال صاحبها للجهات المختصة للتعامل معه رسمياً ومحاسبته.
وأشار إلى أنه سيتم استلام كامل إنتاج المشاركين قبل المهرجان ليخضع لحملة «مجاز»، من خلال إجراء جميع الفحوصات اللازمة والدقيقة، وفق المواصفات القياسية السعودية والمعايير الدولية المعتمدة، التي يعمل عليها مختصون بالمختبر من ذوي الخبرة.
جاء ذلك خلال تفقده مختبر أمانة المنطقة المسؤول عن استلام منتجات المزارعين المشاركين بمهرجان الزيتون الذي ينطلق في 23/4/1439.
وبين القحطاني أنه يتم سنوياً استحداث أنظمة المختبر وفق أعلى المواصفات العالمية، وتتم صيانتها بشكل دوري بفرق متخصصة، لافتا إلى أنه تم هذا العام دعم المختبر فنيا بالتعاقد مع إحدى المؤسسات، وبالتعاون مع خبراء من جامعة الجوف، ومركز أبحاث الزيتون، وأن لجنة الجودة في وحدة المختبر المكونة من كيميائيين مختصين يقومون بإجراء الفحوصات التي تتم على إنتاج المزارعين، وهذه الفحوصات السبعة هي «نسبة الحموضة، والتزنخ، والرطوبة، وفحص خلط الزيت بآخر، وكذلك المعادن الثقيلة، والغش التجاري، وأخيراً التذوق».
وأشار إلى أنه سيتم استلام كامل إنتاج المشاركين قبل المهرجان ليخضع لحملة «مجاز»، من خلال إجراء جميع الفحوصات اللازمة والدقيقة، وفق المواصفات القياسية السعودية والمعايير الدولية المعتمدة، التي يعمل عليها مختصون بالمختبر من ذوي الخبرة.
جاء ذلك خلال تفقده مختبر أمانة المنطقة المسؤول عن استلام منتجات المزارعين المشاركين بمهرجان الزيتون الذي ينطلق في 23/4/1439.
وبين القحطاني أنه يتم سنوياً استحداث أنظمة المختبر وفق أعلى المواصفات العالمية، وتتم صيانتها بشكل دوري بفرق متخصصة، لافتا إلى أنه تم هذا العام دعم المختبر فنيا بالتعاقد مع إحدى المؤسسات، وبالتعاون مع خبراء من جامعة الجوف، ومركز أبحاث الزيتون، وأن لجنة الجودة في وحدة المختبر المكونة من كيميائيين مختصين يقومون بإجراء الفحوصات التي تتم على إنتاج المزارعين، وهذه الفحوصات السبعة هي «نسبة الحموضة، والتزنخ، والرطوبة، وفحص خلط الزيت بآخر، وكذلك المعادن الثقيلة، والغش التجاري، وأخيراً التذوق».