أعلنت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، توجهها لزيادة عدد القابلات في السعودية، والعمل على تأهيل العاملين في هذه المهنة، والحفاظ على مستوى الجودة في تقديم الخدمة.
وأوضح الأمين العام للهيئة الدكتور أيمن بن أسعد عبده، عقب تنظيم الهيئة في الرياض أمس (السبت)، برنامج اليوم المفتوح للقبالة، لمناقشة مستقبل مهنة القبالة في السعودية، أن الهيئة تتوجه إلى دعم المهن التي لم تحظ بالدعم سابقاً، لافتا إلى مناقشة تخصص تحتاجه المرأة في المجتمع للتأكيد على عملية ولادة آمنة وسليمة، وبحث حاجات تخصص القبالة من خلال إيجاد برامج جديدة وتوفير كادر وسلم تصنيفي جديد.
وأوضحت رئيسة لجنة القبالة في الهيئة الدكتورة رؤى الطويلي أن اليوم المفتوح للقبالة، الذي تنظمه الهيئة يعد انطلاقة لهذه المهنة في المملكة، مشيرة الى أن اليوم المفتوح هدفه التعريف بمهنة القبالة ومناقشة العديد من الجوانب التي تخص المهنة من حيث الاختبار والترخيص والتوظيف، وإيجاد برامج لتغطية النقص الشديد في هذه المهنة.
يذكر أن القبالة هي مهنة تقدم الرعاية والمساعدة للنساء خلال فترة الحمل والولادة، إضافة إلى رعاية المواليد حديثي الولادة وحتى سن 8 أسابيع، وتسهم المهنة بدورها في خفض حالات الوفاة للأمهات والأطفال حديثي الولادة.
وأوضح الأمين العام للهيئة الدكتور أيمن بن أسعد عبده، عقب تنظيم الهيئة في الرياض أمس (السبت)، برنامج اليوم المفتوح للقبالة، لمناقشة مستقبل مهنة القبالة في السعودية، أن الهيئة تتوجه إلى دعم المهن التي لم تحظ بالدعم سابقاً، لافتا إلى مناقشة تخصص تحتاجه المرأة في المجتمع للتأكيد على عملية ولادة آمنة وسليمة، وبحث حاجات تخصص القبالة من خلال إيجاد برامج جديدة وتوفير كادر وسلم تصنيفي جديد.
وأوضحت رئيسة لجنة القبالة في الهيئة الدكتورة رؤى الطويلي أن اليوم المفتوح للقبالة، الذي تنظمه الهيئة يعد انطلاقة لهذه المهنة في المملكة، مشيرة الى أن اليوم المفتوح هدفه التعريف بمهنة القبالة ومناقشة العديد من الجوانب التي تخص المهنة من حيث الاختبار والترخيص والتوظيف، وإيجاد برامج لتغطية النقص الشديد في هذه المهنة.
يذكر أن القبالة هي مهنة تقدم الرعاية والمساعدة للنساء خلال فترة الحمل والولادة، إضافة إلى رعاية المواليد حديثي الولادة وحتى سن 8 أسابيع، وتسهم المهنة بدورها في خفض حالات الوفاة للأمهات والأطفال حديثي الولادة.