نظم معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية في وزارة الخارجية ممثلاً بمركز الدراسات الأمريكية، حلقة نقاش بعنوان: «التطورات في الشرق الأوسط ومستقبل العلاقات السعودية - الأمريكية» في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الرياض انتركونتيننتال، شارك فيها من الجانب الأمريكي أعضاء مجلس أمناء معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، مع وفد مكون من 56 عضوا من أكاديميي المعهد، وأعضاء مجلس الشورى، إضافة إلى إعلاميين ومختصين ومهتمين ورواد أعمال من الشباب.
وافتتح حلقة النقاش المدير العام للمعهد الدكتور عبدالله بن حمد السلامة، وأدارها المشرف على مركز الدراسات الأمريكية الدكتور صالح بن عبدالله الراجحي.
وجرى خلال الحلقة تبادل وجهات النظر حيال مختلف القضايا التي تربط البلدين اقتصادياً وثقافياً وإعلامياً، والتأكيد على دور الثقافة في التقريب بين الأمم، واطلع الجانب الأمريكي على جوانب الحياة في المملكة.
وتناولت الحلقة طبيعة العلاقات الإستراتيجية السعودية الأمريكية وعمقها التاريخي ومستقبل العلاقات، إضافة إلى دور المملكة في مكافحة الإرهاب واستقرار الاقتصاد العالمي، وتأثير ذلك كله على مستقبل العلاقات السعودية الأمريكية.
كما تطرقت الحلقة إلى تطورات الأوضاع والأزمات في المنطقة، خصوصاً في سورية، واليمن، ودور المملكة في تحقيق الاستقرار في المنطقة وتجاوز الأزمات والإسهام في حل الصراعات، وجرى التأكيد على دور إيران التخريبي في المنطقة إما مباشرة أو عبر أذرعها الإرهابية المزروعة في عدد من الدول العربية.
وافتتح حلقة النقاش المدير العام للمعهد الدكتور عبدالله بن حمد السلامة، وأدارها المشرف على مركز الدراسات الأمريكية الدكتور صالح بن عبدالله الراجحي.
وجرى خلال الحلقة تبادل وجهات النظر حيال مختلف القضايا التي تربط البلدين اقتصادياً وثقافياً وإعلامياً، والتأكيد على دور الثقافة في التقريب بين الأمم، واطلع الجانب الأمريكي على جوانب الحياة في المملكة.
وتناولت الحلقة طبيعة العلاقات الإستراتيجية السعودية الأمريكية وعمقها التاريخي ومستقبل العلاقات، إضافة إلى دور المملكة في مكافحة الإرهاب واستقرار الاقتصاد العالمي، وتأثير ذلك كله على مستقبل العلاقات السعودية الأمريكية.
كما تطرقت الحلقة إلى تطورات الأوضاع والأزمات في المنطقة، خصوصاً في سورية، واليمن، ودور المملكة في تحقيق الاستقرار في المنطقة وتجاوز الأزمات والإسهام في حل الصراعات، وجرى التأكيد على دور إيران التخريبي في المنطقة إما مباشرة أو عبر أذرعها الإرهابية المزروعة في عدد من الدول العربية.