لايفتأ نظام ولاية الفقيه في دعم الإرهاب، وتطويع أمواله وأسلحته لقتل الأبرياء للمضي في مشروعه الفارسي التوسعي في العراق وسورية ولبنان واليمن، في وقت يزيد فيه الخناق على شعبه، لينشر الفقر والعوز والبطالة والإدمان.
هذه العوامل أدت لتنامي حالات الانتحار بين الإيرانيين وهو ما كشفه رئيس منظمة التحسين الاجتماعي أنوشيروان محسني حول ما يعرف بـ«الطوارئ الاجتماعية»، مشيراً إلى عدد الناجين من الانتحار قائلاً: منعنا خلال عام 5300 محاولة للانتحار، ما يعادل قرابة 15 محاولة انتحار يوميا.
ويعلق الكاتب الإيراني فرشيد أسد على تنامي حالات الانتحار بقوله: لاشك أن أسباب موجة الانتحارات نتاج الفقر واليأس، لافتا إلى تزايد ممارسات القمع والعنف من جانب الحكومة فهي المسؤولة تجاه كل هذه الحالات في المجتمع الإيراني. وشدد على أن تنامي حالات الانتحار تحت حكم الملالي بسبب وجود القمع والخناق من جهة، والفقر المدقع والحرمان الاقتصادي من جهة أخرى.
وأكد اتساع نطاق ظاهرة الانتحار، وحسب الإحصاءات العالمية تتصدر إيران قائمة الانتحارات في البلدان التي تحدث فيها هذه الظاهرة.
وأصبح الانتحار بين النساء والفتيات المحرومات الأكثر شيوعا وانتشارا في إيران، والمرأة الإيرانية لديها أعلى معدل انتحار في الشرق الأوسط والثالث على مستوى العالم. وكشفت وكالة «ايسنا» الحكومية في 29/7/2017، أن حالات الانتحار تضاعفت في عام 2016، إلى ضعفين مقارنة بعام 2015.
وبحسب بيانات رسمية، فإن 25 % من حالات الانتحار تنتمي إلى الفئة العمرية من 30-39عاما، فيما بلغت نسبة انتحار الفئة العمرية من 18 - 24 عاما 22 %، و16 % كانت لحالات انتحرت أعمارها فوق 50 عاما، فيما سجلت حالات انتحار ما دون سن (18) عاما 5.7 %.
هذه العوامل أدت لتنامي حالات الانتحار بين الإيرانيين وهو ما كشفه رئيس منظمة التحسين الاجتماعي أنوشيروان محسني حول ما يعرف بـ«الطوارئ الاجتماعية»، مشيراً إلى عدد الناجين من الانتحار قائلاً: منعنا خلال عام 5300 محاولة للانتحار، ما يعادل قرابة 15 محاولة انتحار يوميا.
ويعلق الكاتب الإيراني فرشيد أسد على تنامي حالات الانتحار بقوله: لاشك أن أسباب موجة الانتحارات نتاج الفقر واليأس، لافتا إلى تزايد ممارسات القمع والعنف من جانب الحكومة فهي المسؤولة تجاه كل هذه الحالات في المجتمع الإيراني. وشدد على أن تنامي حالات الانتحار تحت حكم الملالي بسبب وجود القمع والخناق من جهة، والفقر المدقع والحرمان الاقتصادي من جهة أخرى.
وأكد اتساع نطاق ظاهرة الانتحار، وحسب الإحصاءات العالمية تتصدر إيران قائمة الانتحارات في البلدان التي تحدث فيها هذه الظاهرة.
وأصبح الانتحار بين النساء والفتيات المحرومات الأكثر شيوعا وانتشارا في إيران، والمرأة الإيرانية لديها أعلى معدل انتحار في الشرق الأوسط والثالث على مستوى العالم. وكشفت وكالة «ايسنا» الحكومية في 29/7/2017، أن حالات الانتحار تضاعفت في عام 2016، إلى ضعفين مقارنة بعام 2015.
وبحسب بيانات رسمية، فإن 25 % من حالات الانتحار تنتمي إلى الفئة العمرية من 30-39عاما، فيما بلغت نسبة انتحار الفئة العمرية من 18 - 24 عاما 22 %، و16 % كانت لحالات انتحرت أعمارها فوق 50 عاما، فيما سجلت حالات انتحار ما دون سن (18) عاما 5.7 %.