أكد سفير المملكة لدى الجزائر الدكتور سامي الصالح لـ «عكاظ» أنه تم التواصل مع السلطات الرسمية، والتحقق من التيفو المسيء للمملكة، الذي رُفع في مدرجات مباراة لكرة القدم بالجزائر. وقال: «بعد التأكد من كافة الملابسات سنقوم بما يجب».
من جهتهم، أبدى جزائريون استياءهم من ذلك التصرف، وقال مغرد جزائري عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «أنا من الجزائر ويحز في نفسي أكثر منكم رفع مثل هذه الصور التي تدل على تأثر نسبة كبيرة من العرب والمسلمين بالحملات المسعورة من قبل إعلام مغرض لتشويه صورة المملكة، وتهميش دورها الريادي في قيادة الأمة».
ورد عليه مغرد سعودي: «يجب أن لا نندفع نحو التعميم، فبلد المليون شهيد فيه الكثير من الأحرار الشرفاء الذين لم يصغوا ويلتفتوا للفتنة الإعلامية التي يديرها أذناب إيران كالجزيرة وبعض الفلسطينيين وحزب اللات وغيرهم ممن لم يبق لهم شيء غير الإعلام المفلس وضرب الشعوب العربية في بعضها».
مغرد جزائري آخر قال: «الذين رفعوا هذا التيفو، هم مجموعة من الرعاع لا وزن لهم ولو كانوا مئة ألف في المدرج، لن يضروا السعودية في شيء ولو أرادوا؛ لأنهم جهلة رعاع عاجزون، ولم ولن يخدموا قضية فلسطين ولو بذرة، حتى ولو أرادوا؛ لأنهم جهلة رعاع وعاجزون تسوقهم أتفه الأكاذيب».
وتساءل مغرد آخر عن دور المسؤولين في الملعب لمنع مثل هذه اللافتات، مؤكداً أن دور المملكة الريادي عربيا وإسلاميا وتجاه القدس تحديداً، دور مشهود يحاول المرتزقة التغافل عنه وطمسه. يُذكر أن المملكة تشهد حملات مغرضة ضدها مصدرها «قطر» في محاولة يائسة لتشويه صورة السعودية والتشكيك في موقفها الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وقرار الرئيس الأمريكي أخيراً بنقل سفارته إلى القدس، على الرغم من تأكيد الرئيس الفلسطيني محمود عباس موقف السعودية الثابت عندما قال «إن العاهل السعودي قال له أثناء المحادثات كلمة واحدة، وهي لا حل دون دولة فلسطينية عاصمتها القدس، وغير ذلك لا تسمعوه من أحد».
من جهتهم، أبدى جزائريون استياءهم من ذلك التصرف، وقال مغرد جزائري عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «أنا من الجزائر ويحز في نفسي أكثر منكم رفع مثل هذه الصور التي تدل على تأثر نسبة كبيرة من العرب والمسلمين بالحملات المسعورة من قبل إعلام مغرض لتشويه صورة المملكة، وتهميش دورها الريادي في قيادة الأمة».
ورد عليه مغرد سعودي: «يجب أن لا نندفع نحو التعميم، فبلد المليون شهيد فيه الكثير من الأحرار الشرفاء الذين لم يصغوا ويلتفتوا للفتنة الإعلامية التي يديرها أذناب إيران كالجزيرة وبعض الفلسطينيين وحزب اللات وغيرهم ممن لم يبق لهم شيء غير الإعلام المفلس وضرب الشعوب العربية في بعضها».
مغرد جزائري آخر قال: «الذين رفعوا هذا التيفو، هم مجموعة من الرعاع لا وزن لهم ولو كانوا مئة ألف في المدرج، لن يضروا السعودية في شيء ولو أرادوا؛ لأنهم جهلة رعاع عاجزون، ولم ولن يخدموا قضية فلسطين ولو بذرة، حتى ولو أرادوا؛ لأنهم جهلة رعاع وعاجزون تسوقهم أتفه الأكاذيب».
وتساءل مغرد آخر عن دور المسؤولين في الملعب لمنع مثل هذه اللافتات، مؤكداً أن دور المملكة الريادي عربيا وإسلاميا وتجاه القدس تحديداً، دور مشهود يحاول المرتزقة التغافل عنه وطمسه. يُذكر أن المملكة تشهد حملات مغرضة ضدها مصدرها «قطر» في محاولة يائسة لتشويه صورة السعودية والتشكيك في موقفها الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وقرار الرئيس الأمريكي أخيراً بنقل سفارته إلى القدس، على الرغم من تأكيد الرئيس الفلسطيني محمود عباس موقف السعودية الثابت عندما قال «إن العاهل السعودي قال له أثناء المحادثات كلمة واحدة، وهي لا حل دون دولة فلسطينية عاصمتها القدس، وغير ذلك لا تسمعوه من أحد».