أكد وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد، أن الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2018 التي أقرها مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تعكس بشكل جلي نهج سياسة قيادتنا الرشيدة في الاهتمام ببناء الإنسان السعودي من خلال التركيز على القطاعات التنموية والخدمية وتطويرها.
وأشار إلى أن هذه الميزانية تعد بفضل الله أكبر ميزانية إنفاق في تاريخ المملكة وقد سجلت مؤشرات إيجابية بمواصلة تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية الرامية إلى زيادة الإيرادات غير النفطية، مشدداً على أن هذه الميزانية تأتي منسجمة مع رؤية المملكة 2030 وتحقيقاً للتوسع والتنمية والاستثمار بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمين.
ولفت الوزير العواد إلى أن الميزانية تؤكد نجاح برنامج الاصلاح الاقتصادي بقيادة ولي العهد من خلال تنويع مصادر الدخل، وتنشيط موارد كانت شبه معطلة، وهو ما انعكس على تخفيض العجز في الميزانية، وزيادة الإيرادات المالية بشكل أكبر من المتوقع، مع تركيزها على الإنفاق الاستثماري والرأسمالي وتحفيز القطاع الخاص.
وأوضح العواد أن هناك دعماً للإصلاحات ورفع كفاءة الإنفاق والعمل على تنفيذ الإصلاحات الهيكلية الأخرى لضمان استدامة الاستقرار المالي والاقتصادي، مع ارتفاع المؤشرات الاقتصادية والمالية على مستوى النمو الاقتصادي والاستثمار والتوظيف والتنمية، وهي عوامل لتنشيط الاقتصاد والقطاع الخاص وخلق فرص استثمارية ووظيفية لأبناء وبنات الوطن في جميع أرجاء المملكة.
واختتم وزير الثقافة والإعلام تصريحه منوهاً بالميزانية العامة للدولة وأنها مسخّرة لخدمة الوطن والمواطن في جميع المجالات، سائلاً الله عز وجل أن ينفع بها في تقدم وازدهار بلادنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، وأن يحمي وطننا من كل سوء ويديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
وأشار إلى أن هذه الميزانية تعد بفضل الله أكبر ميزانية إنفاق في تاريخ المملكة وقد سجلت مؤشرات إيجابية بمواصلة تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية الرامية إلى زيادة الإيرادات غير النفطية، مشدداً على أن هذه الميزانية تأتي منسجمة مع رؤية المملكة 2030 وتحقيقاً للتوسع والتنمية والاستثمار بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمين.
ولفت الوزير العواد إلى أن الميزانية تؤكد نجاح برنامج الاصلاح الاقتصادي بقيادة ولي العهد من خلال تنويع مصادر الدخل، وتنشيط موارد كانت شبه معطلة، وهو ما انعكس على تخفيض العجز في الميزانية، وزيادة الإيرادات المالية بشكل أكبر من المتوقع، مع تركيزها على الإنفاق الاستثماري والرأسمالي وتحفيز القطاع الخاص.
وأوضح العواد أن هناك دعماً للإصلاحات ورفع كفاءة الإنفاق والعمل على تنفيذ الإصلاحات الهيكلية الأخرى لضمان استدامة الاستقرار المالي والاقتصادي، مع ارتفاع المؤشرات الاقتصادية والمالية على مستوى النمو الاقتصادي والاستثمار والتوظيف والتنمية، وهي عوامل لتنشيط الاقتصاد والقطاع الخاص وخلق فرص استثمارية ووظيفية لأبناء وبنات الوطن في جميع أرجاء المملكة.
واختتم وزير الثقافة والإعلام تصريحه منوهاً بالميزانية العامة للدولة وأنها مسخّرة لخدمة الوطن والمواطن في جميع المجالات، سائلاً الله عز وجل أن ينفع بها في تقدم وازدهار بلادنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، وأن يحمي وطننا من كل سوء ويديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار.