نالت الميزانية السعودية الجديدة، التي أقرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم (الثلاثاء)، اهتمام الصحف والإعلام العالمي، الذي تناول أبرز ما تضمنته، وانعكاسات ذلك على الاقتصاد العالمي، كون المملكة إحدى دول مجموعة الـ20، وأكبر اقتصادات المنطقة.
وقالت صحيفة «فايننشال تايمز»: إن المملكة تخطط لخفض عجز الميزانية بمقدار الثلث، وأوردت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن السعودية تزيد الإنفاق بعد انخفاض عجز الميزانية، بينما قالت صحيفة «ديلي ميل» إن عجز الميزانية السعودية مستمر ولكن أقل من المتوقع، فيما أشارت شبكة «بلومبيرغ» إلى أن الميزانية السعودية التاريخية تظهر جهوداً لدعم خطة الإصلاح. بدورها قالت قناة «فوكس نيوز»: السعودية تعلن ميزانية 2018 بإنفاق أكبر.
ولا تزال الصحف الغربية تُولي اهتمامًا كبيرًا بالحديث عن اقتصاد المملكة عقب الكشف عن ميزانيتها لعام 2018؛ مؤكدة أنه «نظرًا لأن المملكة تعد أكبر منتج للبترول في العالم وهي القوة الرئيسية المحركة لسياسات منظمة الأوبك الحالية في التعامل مع أزمة أسعار النفط العالمية التي وصلت لأدنى مستوياتها في هذه الآونة، فإنه من الجدير النظر لعدد من الحقائق الاقتصادية والسكانية والثقافية المذهلة التي تشكل بمجموعها الطابع الخاص للسعودية».
ولفتت إلى أن حقل الغوار، الذي تعمل المملكة على استخراج البترول منه منذ عام 1951، لا يزال هو الأكبر في العالم بلا منازع؛ إذ تشير الإحصاءات الرسمية إلى أن ما يحويه من احتياطات نفطية كاف لملء 4 ملايين و770.897 حوض سباحة أوليمبيا. وأشارت إلى أنه من المعلوم للجميع أن المملكة حلت في المرتبة الـ13 بين الدول الأكبر في العالم والثانية عربيا بعد الجزائر، وأن المساحات الصحراوية الشاسعة التي تتميز بها السعودية مكنتها من الحصول على لقب أكبر دولة خالية من الأنهار في العالم.
وقالت صحيفة «فايننشال تايمز»: إن المملكة تخطط لخفض عجز الميزانية بمقدار الثلث، وأوردت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن السعودية تزيد الإنفاق بعد انخفاض عجز الميزانية، بينما قالت صحيفة «ديلي ميل» إن عجز الميزانية السعودية مستمر ولكن أقل من المتوقع، فيما أشارت شبكة «بلومبيرغ» إلى أن الميزانية السعودية التاريخية تظهر جهوداً لدعم خطة الإصلاح. بدورها قالت قناة «فوكس نيوز»: السعودية تعلن ميزانية 2018 بإنفاق أكبر.
ولا تزال الصحف الغربية تُولي اهتمامًا كبيرًا بالحديث عن اقتصاد المملكة عقب الكشف عن ميزانيتها لعام 2018؛ مؤكدة أنه «نظرًا لأن المملكة تعد أكبر منتج للبترول في العالم وهي القوة الرئيسية المحركة لسياسات منظمة الأوبك الحالية في التعامل مع أزمة أسعار النفط العالمية التي وصلت لأدنى مستوياتها في هذه الآونة، فإنه من الجدير النظر لعدد من الحقائق الاقتصادية والسكانية والثقافية المذهلة التي تشكل بمجموعها الطابع الخاص للسعودية».
ولفتت إلى أن حقل الغوار، الذي تعمل المملكة على استخراج البترول منه منذ عام 1951، لا يزال هو الأكبر في العالم بلا منازع؛ إذ تشير الإحصاءات الرسمية إلى أن ما يحويه من احتياطات نفطية كاف لملء 4 ملايين و770.897 حوض سباحة أوليمبيا. وأشارت إلى أنه من المعلوم للجميع أن المملكة حلت في المرتبة الـ13 بين الدول الأكبر في العالم والثانية عربيا بعد الجزائر، وأن المساحات الصحراوية الشاسعة التي تتميز بها السعودية مكنتها من الحصول على لقب أكبر دولة خالية من الأنهار في العالم.