ندد عدد من الدول الأوروبية بالعدوان الحوثي، فيما قالت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة نيكي هيلي إن الصاروخ «يحمل جميع بصمات هجمات سابقة باستخدام أسلحة قدمتها إيران».
وقالت الحكومة الألمانية على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية: «نستنكر بأشد العبارات إطلاق الصواريخ مجددا من اليمن على عاصمة المملكة العربية السعودية». وأكد أنه لا يمكن أن يكون هناك مبرر لمثل هذا العمل، يجب أن تتوقف الهجمات الصاروخية على السعودية.
وأضاف أن الصراع اليمني لا يمكن حله إلا من خلال السبل الدبلوماسية. وحث الأطراف على تبني وقف إطلاق النار على الفور والتفاوض تحت رعاية الأمم المتحدة.
وقال وزير الخارجية الإيطالي أنجيلينو ألفانو في بيان له: إن هذا العمل الإرهابي يشكل تهديدا للسلام والاستقرار الإقليميين، ويقوض احتمالات التوصل إلى حل تفاوضي وشامل للأزمة.
وأدانت وزارة الخارجية التركية، إطلاق الصاروخ، وقالت الخارجية التركية: «ندين الهجوم. ونعرب عن سعادتنا لعدم إلحاق الهجوم أضرارا بالأرواح وممتلكات أصدقائنا وأشقائنا في المملكة، بفضل إبطال مفعول الهجوم عبر أنظمة الدفاع الجوي السعودي».
واعتبرت جامعة الدول العربية إطلاق صاروخ باليستي جديدا «إيراني الصنع»، يؤكد مجددا أن هناك إصرارا لدى هذه الميليشيات الانقلابية ومن يدعمها، على استهداف وزعزعة أمن واستقرار السعودية، وتوسيع دائرة النزاع المسلح القائم في اليمن.
وأكد الأزهر رفضه التام للمحاولة الفاشلة والعشوائية التي استهدفت المناطق المدنية الآمنة في السعودية، بما يتعارض مع كل المبادئ والأعراف والشرائع الدينية.
وجدد تضامنه الكامل مع السعودية قيادة وحكومة وشعبا، في كل ما تتخذه من خطوات وإجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها.
وقالت الحكومة الألمانية على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية: «نستنكر بأشد العبارات إطلاق الصواريخ مجددا من اليمن على عاصمة المملكة العربية السعودية». وأكد أنه لا يمكن أن يكون هناك مبرر لمثل هذا العمل، يجب أن تتوقف الهجمات الصاروخية على السعودية.
وأضاف أن الصراع اليمني لا يمكن حله إلا من خلال السبل الدبلوماسية. وحث الأطراف على تبني وقف إطلاق النار على الفور والتفاوض تحت رعاية الأمم المتحدة.
وقال وزير الخارجية الإيطالي أنجيلينو ألفانو في بيان له: إن هذا العمل الإرهابي يشكل تهديدا للسلام والاستقرار الإقليميين، ويقوض احتمالات التوصل إلى حل تفاوضي وشامل للأزمة.
وأدانت وزارة الخارجية التركية، إطلاق الصاروخ، وقالت الخارجية التركية: «ندين الهجوم. ونعرب عن سعادتنا لعدم إلحاق الهجوم أضرارا بالأرواح وممتلكات أصدقائنا وأشقائنا في المملكة، بفضل إبطال مفعول الهجوم عبر أنظمة الدفاع الجوي السعودي».
واعتبرت جامعة الدول العربية إطلاق صاروخ باليستي جديدا «إيراني الصنع»، يؤكد مجددا أن هناك إصرارا لدى هذه الميليشيات الانقلابية ومن يدعمها، على استهداف وزعزعة أمن واستقرار السعودية، وتوسيع دائرة النزاع المسلح القائم في اليمن.
وأكد الأزهر رفضه التام للمحاولة الفاشلة والعشوائية التي استهدفت المناطق المدنية الآمنة في السعودية، بما يتعارض مع كل المبادئ والأعراف والشرائع الدينية.
وجدد تضامنه الكامل مع السعودية قيادة وحكومة وشعبا، في كل ما تتخذه من خطوات وإجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها.