جذب قسم قصة «نيوم» بركن المرأة والطفل التابع لجناح إدارة تعليم جدة بمعرض الكتاب الثالث أعدادا كبيرة من الزوار وخصوصا النساء والأطفال.
وأوضحت قائدة الروضة «16» بجدة منال الحازمي أن الفكرة التي اشترك في تنفيذها منسوبات الروضة تتناول قصة طفل كان يشاهد التلفاز حينما أعلن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حينها مشروع مدينة نيوم، وبعدها خلد الطفل للنوم ثم رأى في منامه رجلا آليا يخبره عن مميزات مشروع «نيوم» من حيث البيئة العالية الرفاهية والشبكات المجانية للإنترنت فائق السرعة أو ما يسمى بالهواء الرقمي إضافة للتعليم المجاني المستمر على الإنترنت بأعلى المعايير العالمية والخدمات الحكومية الرقمية المتكاملة والتي تتيح كافة الخدمات للجميع عن طريق اللمس، إضافة إلى اعتماد معايير جديدة من أجل بناء منازل خالية من الكربون وتصميم إبداعي ومبتكر لمنطقة «نيوم» تحفز على المشي واستخدام الدراجات الهوائية تعززها مصادر الطاقة المتجددة وكذلك تسخير خدمة الروبوت في مدينة نيوم وغيرها من التقنيات الهائلة.
من جانبها، وصفت مديرة رياض الأطفال بتعليم جدة مها ياور الفكرة بالمميزة لما تحمله من أهداف في مقدمتها التعريف للزوار بهذا المشروع الوطني العملاق وترسيخ أهميته في نفوس الأطفال حيث يعتبر رافدا اقتصاديا وتقنيا رائعا ومستقبلا مشرقا للوطن والمواطن.
وأوضحت قائدة الروضة «16» بجدة منال الحازمي أن الفكرة التي اشترك في تنفيذها منسوبات الروضة تتناول قصة طفل كان يشاهد التلفاز حينما أعلن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حينها مشروع مدينة نيوم، وبعدها خلد الطفل للنوم ثم رأى في منامه رجلا آليا يخبره عن مميزات مشروع «نيوم» من حيث البيئة العالية الرفاهية والشبكات المجانية للإنترنت فائق السرعة أو ما يسمى بالهواء الرقمي إضافة للتعليم المجاني المستمر على الإنترنت بأعلى المعايير العالمية والخدمات الحكومية الرقمية المتكاملة والتي تتيح كافة الخدمات للجميع عن طريق اللمس، إضافة إلى اعتماد معايير جديدة من أجل بناء منازل خالية من الكربون وتصميم إبداعي ومبتكر لمنطقة «نيوم» تحفز على المشي واستخدام الدراجات الهوائية تعززها مصادر الطاقة المتجددة وكذلك تسخير خدمة الروبوت في مدينة نيوم وغيرها من التقنيات الهائلة.
من جانبها، وصفت مديرة رياض الأطفال بتعليم جدة مها ياور الفكرة بالمميزة لما تحمله من أهداف في مقدمتها التعريف للزوار بهذا المشروع الوطني العملاق وترسيخ أهميته في نفوس الأطفال حيث يعتبر رافدا اقتصاديا وتقنيا رائعا ومستقبلا مشرقا للوطن والمواطن.