رفع الملحق الثقافي السعودي في بريطانيا الدكتور عبدالعزيز بن علي المقوشي أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين بمناسبة إطلاق أكبر ميزانية في تاريخ المملكة، مؤكدا أنها جاءت نتاج لتطوير وتخطيط القيادة الكريمة لتخرج بإنجاز تاريخي في لغة أرقام الميزانية عبر تاريخ المملكة.
وقال د.المقوشي إن الإجراءات التي انتهجتها القيادة في المملكة اخيراً والتي من أهمها تقنين الانفاق، ساهمت بشكل ايجابي في تحسين أداء الميزانية بشكل ملحوظ خلال هذا العام، مثمناً أداء رؤية المملكة 2030 الضابط لإيقاع التنمية في المملكة، بشفافية ملموسة بات متاح معها للمتابع غير المختصص أن يقرأ اتجاهات الميزانية وأهدافها بشكل ميسر قد يندر وجوده في العالم.
وذكر الدكتور المقوشي، أن ما تضمنته ميزانية المملكة للعام 2018 من تخصيصها لما يجاوز 192 مليار للتعليم متضمنة نفقات وبرامج ومشاريع رؤية 2030 بمبلغ 5 مليارات، يأتي ضمن توجهات القيادة لدعم الاستمرار في تحسين مستوى المواطنين معيشيا كهدف من أهم اهدافها، معتبرا هذا المخصص أن ينعكس بايجابياته على رفع وتيرة تحسين منظومة التعليم ودعم اصلاحاته بكافة القطاعات، في تأكيد واضح بأن القيادة تضع في أهم أولوياتها التعليم كحاضنة لبناء الإنسان وانطلاق لمختلف جوانب النهضة والتطوير في بلادنا، موضحا أن قراءة أهداف الميزانية تؤكد توجه الدولة بشكل جاد تجاه تطوير منظومة التعليم وتنمية القدرات والموارد البشرية وبناء المستقبل، إذ سيتيح مخصص هذا العام لوزارة التعليم فرصة الاستمرار في دعم برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي لاستكمال تطوير هذا المشروع الوطني المميز.
وقال د.المقوشي إن الإجراءات التي انتهجتها القيادة في المملكة اخيراً والتي من أهمها تقنين الانفاق، ساهمت بشكل ايجابي في تحسين أداء الميزانية بشكل ملحوظ خلال هذا العام، مثمناً أداء رؤية المملكة 2030 الضابط لإيقاع التنمية في المملكة، بشفافية ملموسة بات متاح معها للمتابع غير المختصص أن يقرأ اتجاهات الميزانية وأهدافها بشكل ميسر قد يندر وجوده في العالم.
وذكر الدكتور المقوشي، أن ما تضمنته ميزانية المملكة للعام 2018 من تخصيصها لما يجاوز 192 مليار للتعليم متضمنة نفقات وبرامج ومشاريع رؤية 2030 بمبلغ 5 مليارات، يأتي ضمن توجهات القيادة لدعم الاستمرار في تحسين مستوى المواطنين معيشيا كهدف من أهم اهدافها، معتبرا هذا المخصص أن ينعكس بايجابياته على رفع وتيرة تحسين منظومة التعليم ودعم اصلاحاته بكافة القطاعات، في تأكيد واضح بأن القيادة تضع في أهم أولوياتها التعليم كحاضنة لبناء الإنسان وانطلاق لمختلف جوانب النهضة والتطوير في بلادنا، موضحا أن قراءة أهداف الميزانية تؤكد توجه الدولة بشكل جاد تجاه تطوير منظومة التعليم وتنمية القدرات والموارد البشرية وبناء المستقبل، إذ سيتيح مخصص هذا العام لوزارة التعليم فرصة الاستمرار في دعم برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي لاستكمال تطوير هذا المشروع الوطني المميز.