كشفت وزارة المالية أن إطلاق صندوق لتحفيز النطاق العريض والألياف البصرية، سيسرع عملية نشر الإنترنت بالألياف، ويوفر إنترنت عالي السرعة في المناطق الحضرية والنائية، عبر تقديم حوافز مالية تصل إلى 40% من استثمار مشغلي الإنترنت.
وتوقع متخصصون أن ينعكس قرار الحكومة بدعم الإسكان بـ60 مليار ريال لقطاع الإسكان في ميزانية العام القادم، بما يؤكد مدى الاهتمام الذي توليه الدولة لحل الأزمة، ورفع نسبة التملك إلى 52% بحلول 2030.
ولفتوا إلى أن المشروع تزداد أهميته بالحرص على رفع كفاءة المساكن إيصال الألياف الضوئية إلى 150 ألف مسكن العام الحالي، تزداد إلى 700 ألف العام القادم.
من جهته، قال الخبير المصرفي والعقاري مصطفى تميرك لـ«عكاظ»: «قضية الإسكان تحظى بأهمية بالغة لدى القيادة الرشيدة، ولاسيما بالنسبة لذوي الدخل المحدود والمتوسط،؛ لذا جاء توزيع وزارة الإسكان نحو 280 ألف منتج سكني خلال العام الحالي، ومن المتوقع أن يزداد العدد خلال العام القادم». وأشار إلى أن سوق العقار تتجه نحو الاستقرار والهدوء، بعد سنوات شهدت ارتفاعات كبيرة، وفقاعات لا تعكس حجم الواقع. وأرجع ذلك إلى الطبيعة الاحتكارية في السوق، إلا أنه من المتوقع أن تشهد السنوات القادمة كثرة المعروض والخيارات. وأشار إلى أهمية معالجة مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما) لقضية ارتفاع الفوائد على القروض البنكية للمساعدة في حل أزمة الإسكان وتنويع قنوات التمويل.
من جهته، شدد المحلل الاقتصادي الدكتور عصام خليفة، في تصريح إلى «عكاظ»، على أهمية التوسع في الاستعانة بالألياف الضوئية في المساكن. وأفاد أنها تمتاز باستهلاك أقل للطاقة، وبالتالي انخفاض الفقد خلال عملية التوصيل، وغير قابلة للاشتعال؛ ما يساعد على التقليل من خطر الحرائق، فضلا عن تمتعها بقدرة عالية على حمل ونقل المعلومات.
وأشار إلى أن هذه الألياف تتميز بأنها أقل حجما، وبالتالي تمثل أهمية خاصة عند مدها تحت سطح الأرض. ونوه إلى أن الدولة تتحرك منذ وقت مبكر لحل الأزمة من خلال فرض رسوم على الأراضي البيضاء، والتوسع في الشراكات مع الشركات العالمية، خصوصا من الصين، وتركيا، ومصر؛ لبناء تجمعات سكنية.
وتوقع متخصصون أن ينعكس قرار الحكومة بدعم الإسكان بـ60 مليار ريال لقطاع الإسكان في ميزانية العام القادم، بما يؤكد مدى الاهتمام الذي توليه الدولة لحل الأزمة، ورفع نسبة التملك إلى 52% بحلول 2030.
ولفتوا إلى أن المشروع تزداد أهميته بالحرص على رفع كفاءة المساكن إيصال الألياف الضوئية إلى 150 ألف مسكن العام الحالي، تزداد إلى 700 ألف العام القادم.
من جهته، قال الخبير المصرفي والعقاري مصطفى تميرك لـ«عكاظ»: «قضية الإسكان تحظى بأهمية بالغة لدى القيادة الرشيدة، ولاسيما بالنسبة لذوي الدخل المحدود والمتوسط،؛ لذا جاء توزيع وزارة الإسكان نحو 280 ألف منتج سكني خلال العام الحالي، ومن المتوقع أن يزداد العدد خلال العام القادم». وأشار إلى أن سوق العقار تتجه نحو الاستقرار والهدوء، بعد سنوات شهدت ارتفاعات كبيرة، وفقاعات لا تعكس حجم الواقع. وأرجع ذلك إلى الطبيعة الاحتكارية في السوق، إلا أنه من المتوقع أن تشهد السنوات القادمة كثرة المعروض والخيارات. وأشار إلى أهمية معالجة مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما) لقضية ارتفاع الفوائد على القروض البنكية للمساعدة في حل أزمة الإسكان وتنويع قنوات التمويل.
من جهته، شدد المحلل الاقتصادي الدكتور عصام خليفة، في تصريح إلى «عكاظ»، على أهمية التوسع في الاستعانة بالألياف الضوئية في المساكن. وأفاد أنها تمتاز باستهلاك أقل للطاقة، وبالتالي انخفاض الفقد خلال عملية التوصيل، وغير قابلة للاشتعال؛ ما يساعد على التقليل من خطر الحرائق، فضلا عن تمتعها بقدرة عالية على حمل ونقل المعلومات.
وأشار إلى أن هذه الألياف تتميز بأنها أقل حجما، وبالتالي تمثل أهمية خاصة عند مدها تحت سطح الأرض. ونوه إلى أن الدولة تتحرك منذ وقت مبكر لحل الأزمة من خلال فرض رسوم على الأراضي البيضاء، والتوسع في الشراكات مع الشركات العالمية، خصوصا من الصين، وتركيا، ومصر؛ لبناء تجمعات سكنية.