أكد عدد من القيادات الأمنية أن القوات المسلحة بدعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تطورت وأصبحت درعاً متيناً لحماية الوطن من الأعداء، مشيرين إلى أن عهد الملك سلمان شهد إنجازات، وقرارات شجاعة، وإجراءات صارمة، وخطوات حاسمة في السياسة الخارجية السعودية.
قال رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن عبدالرحمن بن صالح البنيان: «إن القوات المسلحة السعودية غدت على قدر كبير من التسليح والإعداد والقوة والكفاءة في التخطيط والتنفيذ، مشتركة في تنفيذ التمارين والمهام فيما بينها ومع جيوش الدول الشقيقة والصديقة بهدف الاستفادة من كل جديد»، مضيفاً أن النهضة التنموية الشاملة التي تعيشها المملكة تهدف لراحة المجتمع وتهيئة الأجيال لمستقبل أفضل، وهذه النهضة في المجالات الصناعية والاقتصادية والسياسية والعسكرية والاجتماعية، تبعث على الارتياح في حالات كثيرة، وتدل على أن التخطيط في كثير من مراحله كان في الاتجاه الصحيح.
وبيّن أن تطوير القوات المسلحة احتل أولوية إستراتيجية لدى حكومة خادم الحرمين الشريفين، لذلك جاءت رؤية 2030 لتقدِّم إستراتيجية متكاملة لتطوير منظومة وزارة الدفاع، فقد شهدت جميع قطاعات الوزارة وقواتها خلال الأعوام الثلاثة الماضية أكبر المشاريع التطويرية والإدارية الحديثة في تاريخ وزارة الدفاع حتى أصبحت قواتنا اليوم بفضل هذا الاهتمام والرعاية درعاً منيعاً يحمي الوطن من كل غادر.
أعوام إنجازات:
من جهته، قال نائب رئيس هيئة الأركان الفريق الركن فياض بن حامد الرويلي: شهد عهد الملك سلمان منذ توليه مقاليد الحكم، إنجازات، وقرارات شجاعة، وإجراءات صارمة، وخطوات حاسمة في السياسة الخارجية السعودية التي انتقلت في عهد الملك سلمان إلى الإجراء الحازم الذي لا يعرف تردداً، ولا يتهاون في مصلحة البلاد والأمتين العربية والإسلامية، وشهدت المنطقة خلال فترة حكمه أحداثاً دولية جساماً، وقف لها الملك سلمان بكل حكمة وقوة، فأعلن «عاصفة الحزم» وتبعها بـ«إعادة الأمل» في اليمن، ثم إعلان التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب، حتى أصبحت الرياض قبلة للاتصالات الدبلوماسية العربية والأجنبية.
تطور التسليح:
من جانبه، أكد قائد القوات البرية الفريق الركن فهد بن تركي بن عبدالعزيز أن رؤية المملكة (2030)؛ تهدف لتحقيق مستقبل واعد ومشرق، لافتاً إلى أنه كان لتطوير القطاع العسكري ضمن هذه الرؤية نصيبه مع بقية القطاعات الأخرى، وقال: «إن القوات البرية إحدى الركائز الأساسية لأمن واستقرار الوطن حظيت بالدعم المتكامل من حكومة خادم الحرمين الشريفين، وحققت خلال السنوات الثلاث الماضية تطوراً كبيراً في منظومات التسليح والمعدات والتجهيزات والتدريب».
وأوضح قائد قوات الدفاع الجوي الفريق الركن محمد بن عوض بن سحيم أن المملكة تمكنت بالسياسة الحكيمة للملك سلمان من المحافظة على ما تعيشه من استقرار أمني فريد مقارنة بالأوضاع التي تعيشها كثير من دول العالم وما فيها من اضطرابات، وقلاقل، وتردي الأحوال المعيشية.
وقال قائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي: «شهدت القوات المسلحة بمختلف أفرعها اهتماماً ورعاية من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، واستحدثت الشركة السعودية للصناعات العسكرية تحولاً كبيراً في قطاع الصناعات العسكرية وتوطينها بصورة عامة، وستصبح منصة مستدامة لتقديم المنتجات والخدمات العسكرية المستوفية لأرفع المعايير العالمية بهدف الوصول إلى مصاف أكبر 25 شركة صناعات عسكرية عالمية».
وأكد قائد القوات الجوية المكلف اللواء الطيار الركن محمد بن صالح العتيبي أن القوات المسلحة السعودية مستعدة للحفاظ على أمن وسلامة الوطن من كل معتد، بتصديها لأي محاولات لاختراق مجالها الجوي والبحري والبري.
وقال قائد قوة الصواريخ الإستراتيجية اللواء الركن جار الله بن محمد العلويط: «إن المملكة أكدت حضورها القيادي ودورها الريادي في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية والتنموية، وكُل عام يمر على الوطن يتميز عن ما سبقه بعطاء جديد بإنجازات عظيمة حققتها رؤية ثاقبة لخادم الحرمين الشريفين».
قال رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن عبدالرحمن بن صالح البنيان: «إن القوات المسلحة السعودية غدت على قدر كبير من التسليح والإعداد والقوة والكفاءة في التخطيط والتنفيذ، مشتركة في تنفيذ التمارين والمهام فيما بينها ومع جيوش الدول الشقيقة والصديقة بهدف الاستفادة من كل جديد»، مضيفاً أن النهضة التنموية الشاملة التي تعيشها المملكة تهدف لراحة المجتمع وتهيئة الأجيال لمستقبل أفضل، وهذه النهضة في المجالات الصناعية والاقتصادية والسياسية والعسكرية والاجتماعية، تبعث على الارتياح في حالات كثيرة، وتدل على أن التخطيط في كثير من مراحله كان في الاتجاه الصحيح.
وبيّن أن تطوير القوات المسلحة احتل أولوية إستراتيجية لدى حكومة خادم الحرمين الشريفين، لذلك جاءت رؤية 2030 لتقدِّم إستراتيجية متكاملة لتطوير منظومة وزارة الدفاع، فقد شهدت جميع قطاعات الوزارة وقواتها خلال الأعوام الثلاثة الماضية أكبر المشاريع التطويرية والإدارية الحديثة في تاريخ وزارة الدفاع حتى أصبحت قواتنا اليوم بفضل هذا الاهتمام والرعاية درعاً منيعاً يحمي الوطن من كل غادر.
أعوام إنجازات:
من جهته، قال نائب رئيس هيئة الأركان الفريق الركن فياض بن حامد الرويلي: شهد عهد الملك سلمان منذ توليه مقاليد الحكم، إنجازات، وقرارات شجاعة، وإجراءات صارمة، وخطوات حاسمة في السياسة الخارجية السعودية التي انتقلت في عهد الملك سلمان إلى الإجراء الحازم الذي لا يعرف تردداً، ولا يتهاون في مصلحة البلاد والأمتين العربية والإسلامية، وشهدت المنطقة خلال فترة حكمه أحداثاً دولية جساماً، وقف لها الملك سلمان بكل حكمة وقوة، فأعلن «عاصفة الحزم» وتبعها بـ«إعادة الأمل» في اليمن، ثم إعلان التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب، حتى أصبحت الرياض قبلة للاتصالات الدبلوماسية العربية والأجنبية.
تطور التسليح:
من جانبه، أكد قائد القوات البرية الفريق الركن فهد بن تركي بن عبدالعزيز أن رؤية المملكة (2030)؛ تهدف لتحقيق مستقبل واعد ومشرق، لافتاً إلى أنه كان لتطوير القطاع العسكري ضمن هذه الرؤية نصيبه مع بقية القطاعات الأخرى، وقال: «إن القوات البرية إحدى الركائز الأساسية لأمن واستقرار الوطن حظيت بالدعم المتكامل من حكومة خادم الحرمين الشريفين، وحققت خلال السنوات الثلاث الماضية تطوراً كبيراً في منظومات التسليح والمعدات والتجهيزات والتدريب».
وأوضح قائد قوات الدفاع الجوي الفريق الركن محمد بن عوض بن سحيم أن المملكة تمكنت بالسياسة الحكيمة للملك سلمان من المحافظة على ما تعيشه من استقرار أمني فريد مقارنة بالأوضاع التي تعيشها كثير من دول العالم وما فيها من اضطرابات، وقلاقل، وتردي الأحوال المعيشية.
وقال قائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي: «شهدت القوات المسلحة بمختلف أفرعها اهتماماً ورعاية من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، واستحدثت الشركة السعودية للصناعات العسكرية تحولاً كبيراً في قطاع الصناعات العسكرية وتوطينها بصورة عامة، وستصبح منصة مستدامة لتقديم المنتجات والخدمات العسكرية المستوفية لأرفع المعايير العالمية بهدف الوصول إلى مصاف أكبر 25 شركة صناعات عسكرية عالمية».
وأكد قائد القوات الجوية المكلف اللواء الطيار الركن محمد بن صالح العتيبي أن القوات المسلحة السعودية مستعدة للحفاظ على أمن وسلامة الوطن من كل معتد، بتصديها لأي محاولات لاختراق مجالها الجوي والبحري والبري.
وقال قائد قوة الصواريخ الإستراتيجية اللواء الركن جار الله بن محمد العلويط: «إن المملكة أكدت حضورها القيادي ودورها الريادي في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية والتنموية، وكُل عام يمر على الوطن يتميز عن ما سبقه بعطاء جديد بإنجازات عظيمة حققتها رؤية ثاقبة لخادم الحرمين الشريفين».