وصف وزير الأوقاف والإرشاد اليمني أحمد عطية أمس (الثلاثاء)، استهداف ميليشيا الحوثي الرياض بصاروخ باليستي بالعمل الإرهابي الإيراني،، معرباً عن إدانة الحكومة اليمنية لهذا العمل العدواني الذي استهدف أحياء مكتظة بالسكان لا لشيء غير العدوان وإراقة الدماء وزعزعة أمن المنطقة.
ولفت عطية في تصريحات إلى «عكاظ» إلى أن تكرار استهداف الرياض في غضون شهرين، يؤكد على حقيقتين مهمتين: الأولى أن الحوثي مشروع إيراني وليس مكونا يمنيا، والثانية أنه لا بد من سرعة حسم المعركة عسكرياً والقضاء على هذه الشرذمة الباغية قبل أن يستفحل شرها أكثر مما مضى، مطالبا بالدعوة إلى اصطفاف عربي وإسلامي لمواجهة إيران ومشروعها التوسعي الإرهابي، سواء في اليمن أو سورية أو لبنان أو العراق.
وذكر أن الصواريخ الباليستية التي يصل مداها إلى أكثر من ألف كيلو متر لم تكن مملوكة لليمن قبل الانقلاب، وإنما جرى تهريبها عبر ميناء الحديدة تحت غطاء المعونات الإنسانية.
ومن جانبه، شدد سفير اليمن لدى المغرب عز الدين الأصبحي على أن تكرار إطلاق الصواريخ على الرياض يؤكد خطورة الوضع على المستوى الإقليمي والدولي.
وأفاد الأصبحي لـ«عكاظ» بأن استهداف المدن الآهلة بالسكان مجرم بالقانون الدولي، مطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والتصدي لميليشيا الحوثي التي لا تتقيد بأي مبادئ في تعاملها مع الشعب اليمني أو دول الجوار.
ولفت عطية في تصريحات إلى «عكاظ» إلى أن تكرار استهداف الرياض في غضون شهرين، يؤكد على حقيقتين مهمتين: الأولى أن الحوثي مشروع إيراني وليس مكونا يمنيا، والثانية أنه لا بد من سرعة حسم المعركة عسكرياً والقضاء على هذه الشرذمة الباغية قبل أن يستفحل شرها أكثر مما مضى، مطالبا بالدعوة إلى اصطفاف عربي وإسلامي لمواجهة إيران ومشروعها التوسعي الإرهابي، سواء في اليمن أو سورية أو لبنان أو العراق.
وذكر أن الصواريخ الباليستية التي يصل مداها إلى أكثر من ألف كيلو متر لم تكن مملوكة لليمن قبل الانقلاب، وإنما جرى تهريبها عبر ميناء الحديدة تحت غطاء المعونات الإنسانية.
ومن جانبه، شدد سفير اليمن لدى المغرب عز الدين الأصبحي على أن تكرار إطلاق الصواريخ على الرياض يؤكد خطورة الوضع على المستوى الإقليمي والدولي.
وأفاد الأصبحي لـ«عكاظ» بأن استهداف المدن الآهلة بالسكان مجرم بالقانون الدولي، مطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والتصدي لميليشيا الحوثي التي لا تتقيد بأي مبادئ في تعاملها مع الشعب اليمني أو دول الجوار.