قال وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز: "نحتفي في هذا اليوم المجيد الموافق للثالث من ربيع الأول بالذكرى الثالثة لبيعة العهد والوفاء لمولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يؤسس ويقود المسيرة التاريخية للمملكة العربية السعودية لتتبوأ مكانتها المناسبة بين الدول المتقدمة".
وأضاف في كلمة بهذه المناسبة: "في ظل التحديات الاقتصادية والمتغيرات السياسية إقليميًا ودوليًا، فقد بادر خادم الحرمين بحكمته المعهودة التي يستمدها من كتاب الله تعالى وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - والثوابت الراسخة لهذه الدولة المباركة التي أسس دعائمها جلالة المغفور له -بإذن الله- الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيّب الله ثراه- إلى قيادة البلاد لعصر الرخاء والازدهار وفق رؤية إستراتيجية طموحة تهدف إلى تحقيق إنجازات تنموية شاملة تراعي متطلبات هذا العصر، وتلبي احتياجات كافة المواطنين وتطلعاتهم".
وفي هذا العهد الميمون، كان للمملكة الشأن الأكبر والتفرد في سياسة محاربة الإرهاب (تنظيمات وأحزاب) وذلك - بفضل الله - ثم بعزيمة وحزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي قاد جهوداً عربية وإسلامية ودولية لمكافحة التطرف والإرهاب وتجفيف منابع تمويله بما يحافظ على الأمن والسلم الدوليين.
وتابع: "إنّ ما تحقق ويتحقق من تطور اجتماعي بالمملكة ليؤكد الرؤية الواضحة والنظر العميق الذي يتميز به خادم الحرمين الشريفين للواقع ومتطلبات المستقبل، للتأسيس لجيل واعد من الشباب الطموح برؤية المملكة (2030) التي يقود مسيرتها الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لتشكل هذه الرؤية نقلة نوعية للمملكة في كافة المجالات، قوامها ثوابت هذه البلاد، وغاية أهدافها شباب هذا الوطن الكريم الذين يشكلون النسبة الأكبر في المكون السكاني العام، والذين بهم وبسواعدهم العتية نستشرق مستقبلًا سعوديًا واعدًا تكون فيه المملكة العربية السعودية في مقدمة شعوب ودول العالم الأول.
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يسدد ويحقق تطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يديم عزهما وأن يبارك جهودهما في سبيل خدمة الإسلام ورعاية الحرمين الشريفين، ونماء وازدهار واستقرار هذا الوطن الكريم وسعادة أبنائه وتحقيق تطلعاتهم في مزيد من التطور والنماء، وأن يحفظ لهذا الوطن عقيدته وأمنه واستقراره وعزته وازدهاره.
وأضاف في كلمة بهذه المناسبة: "في ظل التحديات الاقتصادية والمتغيرات السياسية إقليميًا ودوليًا، فقد بادر خادم الحرمين بحكمته المعهودة التي يستمدها من كتاب الله تعالى وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - والثوابت الراسخة لهذه الدولة المباركة التي أسس دعائمها جلالة المغفور له -بإذن الله- الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيّب الله ثراه- إلى قيادة البلاد لعصر الرخاء والازدهار وفق رؤية إستراتيجية طموحة تهدف إلى تحقيق إنجازات تنموية شاملة تراعي متطلبات هذا العصر، وتلبي احتياجات كافة المواطنين وتطلعاتهم".
وفي هذا العهد الميمون، كان للمملكة الشأن الأكبر والتفرد في سياسة محاربة الإرهاب (تنظيمات وأحزاب) وذلك - بفضل الله - ثم بعزيمة وحزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي قاد جهوداً عربية وإسلامية ودولية لمكافحة التطرف والإرهاب وتجفيف منابع تمويله بما يحافظ على الأمن والسلم الدوليين.
وتابع: "إنّ ما تحقق ويتحقق من تطور اجتماعي بالمملكة ليؤكد الرؤية الواضحة والنظر العميق الذي يتميز به خادم الحرمين الشريفين للواقع ومتطلبات المستقبل، للتأسيس لجيل واعد من الشباب الطموح برؤية المملكة (2030) التي يقود مسيرتها الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لتشكل هذه الرؤية نقلة نوعية للمملكة في كافة المجالات، قوامها ثوابت هذه البلاد، وغاية أهدافها شباب هذا الوطن الكريم الذين يشكلون النسبة الأكبر في المكون السكاني العام، والذين بهم وبسواعدهم العتية نستشرق مستقبلًا سعوديًا واعدًا تكون فيه المملكة العربية السعودية في مقدمة شعوب ودول العالم الأول.
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يسدد ويحقق تطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يديم عزهما وأن يبارك جهودهما في سبيل خدمة الإسلام ورعاية الحرمين الشريفين، ونماء وازدهار واستقرار هذا الوطن الكريم وسعادة أبنائه وتحقيق تطلعاتهم في مزيد من التطور والنماء، وأن يحفظ لهذا الوطن عقيدته وأمنه واستقراره وعزته وازدهاره.