طالب علماء ومثقفون يمنيون بسرعة الحسم العسكري بما يسهم في قطع أيدي إيران وعملائها في اليمن التي لم تعد تستهدف الإنسان اليمني بل محيطه الإقليمي والدولي، مؤكدين أن بلادهم لم تكن يوماً من الأيام موطناً للدخلاء، مركزاً لنشر الأفكار الضالة، والمنحرفة. وقال أحمد المعلم نائب رئيس هيئة علماء اليمن إن حسم المعركة مع الحوثي أمر ضروري وينبغي الإسراع في انتزاع اليمن من أذرع إيران، منبها إلى أن التأخير سيترك البلاد مفتوحة لأهل الفتن والحروب والأفكار الضالة التي تحاول استهداف دول الجوار ومقدساتنا الإسلامية، واصفاً الحوثي بالسرطان الخبيث الذي يسعى للفتك بالجسد اليمني.
وطالب المعلم بضرورة التعجيل ببناء مقومات الدولة وإعادة تأهيل أجهزتها القضائية والأمنية وتفعيل خدماتها التعليمية كخطوات أولى للتعجيل بزوال الانقلاب ومحو آثاره، وبما يسهم في إغراء المدنيين في المحافظات التي لم تتحرر كي يسهموا في مساعدة الجيش الوطني في مهمته، محذراً من خطورة التعبئة الحوثية للأجيال بالأفكار الطائفية.
من جهته، دعا الدكتور خالد عجلان عضو هيئة علماء اليمن إلى وحدة الصف وجمع الكلمة في مواجهة خطر الحوثي الذي يهدد هوية المجتمع اليمني ولحمته ووحدته، ويستهدف أمن السعودية.
في حين يرى الكاتب اليمني عبدالرحمن الشريف أن الحسم العسكري كفيل بقطع يد إيران وعملائها وتحاشي الأخطار التي تهدد أمن وسلامة اليمن والمنطقة، مشدداً على أن التمسك بالشرعية ضرورة تفرضها طبيعة المعركة مع العدو الحوثي، محذراً من الانجرار وراء المشاريع الصغيرة، التي تتمرد على الشرعية، وتعمل على تقويض سلطات الدولة في المحافظات المحررة خدمة لأجندات إيران التي تعمل على إفشال أي نموذج مغرٍ في المحافظات المحررة.
وطالب المعلم بضرورة التعجيل ببناء مقومات الدولة وإعادة تأهيل أجهزتها القضائية والأمنية وتفعيل خدماتها التعليمية كخطوات أولى للتعجيل بزوال الانقلاب ومحو آثاره، وبما يسهم في إغراء المدنيين في المحافظات التي لم تتحرر كي يسهموا في مساعدة الجيش الوطني في مهمته، محذراً من خطورة التعبئة الحوثية للأجيال بالأفكار الطائفية.
من جهته، دعا الدكتور خالد عجلان عضو هيئة علماء اليمن إلى وحدة الصف وجمع الكلمة في مواجهة خطر الحوثي الذي يهدد هوية المجتمع اليمني ولحمته ووحدته، ويستهدف أمن السعودية.
في حين يرى الكاتب اليمني عبدالرحمن الشريف أن الحسم العسكري كفيل بقطع يد إيران وعملائها وتحاشي الأخطار التي تهدد أمن وسلامة اليمن والمنطقة، مشدداً على أن التمسك بالشرعية ضرورة تفرضها طبيعة المعركة مع العدو الحوثي، محذراً من الانجرار وراء المشاريع الصغيرة، التي تتمرد على الشرعية، وتعمل على تقويض سلطات الدولة في المحافظات المحررة خدمة لأجندات إيران التي تعمل على إفشال أي نموذج مغرٍ في المحافظات المحررة.