صدر أمران ملكيان أمس (السبت) بتسمية عدد من أصحاب الفضيلة المشايخ في المجلس الأعلى للقضاء، والمحكمة العليا.
ووفق الأمر الأول انضم للمجلس الأعلى للقضاء كل من الشيخ الدكتور ناصر بن إبراهيم المحيميد، والشيخ علي بن صالح السيف عضوين (متفرغين)، والشيخ سعد بن محمد الهزاني، والشيخ إبراهيم بن محمد العسكر عضوين (غير متفرغين).
كما صدر أمر ملكي بتسمية الشيخ الدكتور خالد بن عبدالله اللحيدان عضوا في المحكمة العليا. وفيما رفع المشايخ شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على الثقة الملكية، معبرين عن اعتزازهم بها، ومتمنين من الله العلي القدير أن يوفقهم لتحقيق تطلعات ولاة الأمر وخدمة الوطن الغالي، ثمن رئيس المجلس الأعلى للقضاء وزير العدل الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني الأمرين الملكيين، سائلا المولى عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده خير الجزاء، وأن يوفق القضاة لتحقيق تطلعات ولاة الأمر في إقامة العدل وتطبيق أحكام الشرع، مؤكدا أن خادم الحرمين الشريفين لا يألو جهدًا في دعم مرفق القضاء، ولفت إلى أن هذين الأمرين يأتيان في سياق الدعم والاهتمام المتواصل بهذا المرفق الذي يشهد في هذا العهد المزدهر يومًا بعد يوم تطورا وتقدما مستمرا وملموسا، في جميع أعماله وخدماته المقدمة للمتقاضين والمستفيدين.
ووفق الأمر الأول انضم للمجلس الأعلى للقضاء كل من الشيخ الدكتور ناصر بن إبراهيم المحيميد، والشيخ علي بن صالح السيف عضوين (متفرغين)، والشيخ سعد بن محمد الهزاني، والشيخ إبراهيم بن محمد العسكر عضوين (غير متفرغين).
كما صدر أمر ملكي بتسمية الشيخ الدكتور خالد بن عبدالله اللحيدان عضوا في المحكمة العليا. وفيما رفع المشايخ شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على الثقة الملكية، معبرين عن اعتزازهم بها، ومتمنين من الله العلي القدير أن يوفقهم لتحقيق تطلعات ولاة الأمر وخدمة الوطن الغالي، ثمن رئيس المجلس الأعلى للقضاء وزير العدل الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني الأمرين الملكيين، سائلا المولى عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده خير الجزاء، وأن يوفق القضاة لتحقيق تطلعات ولاة الأمر في إقامة العدل وتطبيق أحكام الشرع، مؤكدا أن خادم الحرمين الشريفين لا يألو جهدًا في دعم مرفق القضاء، ولفت إلى أن هذين الأمرين يأتيان في سياق الدعم والاهتمام المتواصل بهذا المرفق الذي يشهد في هذا العهد المزدهر يومًا بعد يوم تطورا وتقدما مستمرا وملموسا، في جميع أعماله وخدماته المقدمة للمتقاضين والمستفيدين.