أعلن الرئيس التنفيذي لشركة تطوير لتقنيات التعليم الدكتور يوسف العوهلي اعتماد التوسع في تطبيق برنامج بوابة المستقبل في 150 مدرسة جديدة مع بداية الفصل الثاني، مشيرا إلى تطبيق البرنامج في 3 مناطق ومحافظات جديدة، تشمل عسير والقصيم والأحساء، إضافة إلى الرياض وجدة والشرقية.
وقال الدكتور العوهلي: «هذا التوسع في برنامج بوابة المستقبل يتزامن مع ذكرى البيعة الثالثة لملك الخير والحزم والعزم، إذ سيطبق في 150 مدرسة تشمل 18 مدرسة في منطقة عسير و40 مدرسة في القصيم و20 مدرسة في الأحساء و10 مدارس في عنيزة و30 مدرسة جديدة في الشرقية و32 مدرسة جديدة في جدة، إذ سيرتفع عدد المدارس المطبقة للمشروع إلى 300 مدرسة».
وأكد أن رؤية 2030 ستدفع بالمملكة في جميع المجالات خصوصا التعليم الذي يحظى بدعم كبير من القيادة، إذ شهدت الأعوام الـ3 الماضية تحولات كبيرة جعلت التعليم أكثر تطورا باعتباره العامل الأساسي لنهضة الأوطان في ظل ما نشهده اليوم من تطور في تقنيات التعليم في العالم، مشيرا إلى أن مبادرة «بوابة المستقبل» للتحول نحو التعليم الرقمي التي دشنها وزير التعليم في بداية العام الدراسي في 150 مدرسة في الشرقية والرياض وجدة، ستشمل جميع مدارس المملكة بحلول عام 2020، كما أن الدخول إلى البوابة الرقمية سيمكن المعلم والمعلمة من الوصول إلى مصادر تعليم أكبر وأشمل، وسيرفع مهنية العملية التعليمية؛ لوجود عنصر التحفيز والتفاعل، مضيفا أن العنصر البشري هو المحور الأساسي في نجاح البرنامج، وأن التقنية ستعمل على الاستفادة القصوى من قدراته ومهاراته.
وبين أن أكبر ميزانية تشهدها المملكة في تاريخها خلال الأيام الماضية التي خصص للتعليم فيها نحو 192 مليار ريال منها 5 مليارات ريال لعدد من المبادرات والبرامج والمشاريع التي من شأنها تحقيق رؤية 2030، ستكون داعماً للتنمية والازدهار في المملكة.
وقال الدكتور العوهلي: «هذا التوسع في برنامج بوابة المستقبل يتزامن مع ذكرى البيعة الثالثة لملك الخير والحزم والعزم، إذ سيطبق في 150 مدرسة تشمل 18 مدرسة في منطقة عسير و40 مدرسة في القصيم و20 مدرسة في الأحساء و10 مدارس في عنيزة و30 مدرسة جديدة في الشرقية و32 مدرسة جديدة في جدة، إذ سيرتفع عدد المدارس المطبقة للمشروع إلى 300 مدرسة».
وأكد أن رؤية 2030 ستدفع بالمملكة في جميع المجالات خصوصا التعليم الذي يحظى بدعم كبير من القيادة، إذ شهدت الأعوام الـ3 الماضية تحولات كبيرة جعلت التعليم أكثر تطورا باعتباره العامل الأساسي لنهضة الأوطان في ظل ما نشهده اليوم من تطور في تقنيات التعليم في العالم، مشيرا إلى أن مبادرة «بوابة المستقبل» للتحول نحو التعليم الرقمي التي دشنها وزير التعليم في بداية العام الدراسي في 150 مدرسة في الشرقية والرياض وجدة، ستشمل جميع مدارس المملكة بحلول عام 2020، كما أن الدخول إلى البوابة الرقمية سيمكن المعلم والمعلمة من الوصول إلى مصادر تعليم أكبر وأشمل، وسيرفع مهنية العملية التعليمية؛ لوجود عنصر التحفيز والتفاعل، مضيفا أن العنصر البشري هو المحور الأساسي في نجاح البرنامج، وأن التقنية ستعمل على الاستفادة القصوى من قدراته ومهاراته.
وبين أن أكبر ميزانية تشهدها المملكة في تاريخها خلال الأيام الماضية التي خصص للتعليم فيها نحو 192 مليار ريال منها 5 مليارات ريال لعدد من المبادرات والبرامج والمشاريع التي من شأنها تحقيق رؤية 2030، ستكون داعماً للتنمية والازدهار في المملكة.