فضح فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي آلية التعامل مع المواشي التي يتم ذبحها في أحد مسالخ العاصمة المقدسة، ليتضح تعدي الجزارين عليها بتعذيبها بالضرب قبل عمليات الذبح.
وفيما وثق الفيديو تصرف عدد من العمالة وغض الطرف من المسؤولين في المسلخ، سارعت أمانة العاصمة المقدسة بتطبيق العقوبات النظامية عليهم، معلنة أنه تم استبعادهم وتطبيق الحد الأعلى من لائحة الجزاءات والغرامات على المقاول.
وأوضح المتحدث باسم الأمانة عثمان مالي أن التصرف لا يرضي أي مسؤول في الأمانة، لا على المستوى الرسمي ولا الإنساني، مبينا أنه فور علم الأمانة تم اتخاذ العقوبات باستبعاد كل العمال الذين شاركوا في التعدي على المواشي، إضافة إلى المسؤول الإداري، والمقاول، الذي طبق عليه الحد الأعلى من لائحة الجزاءات والغرامات وإلزامه بتوفير رافعة لإدخال الإبل للمسلخ.
وأشاد مالي، بمصور المقطع، وقال: «نحيي فيه حسه وغيرته وقيامه بدور نعتز به، كون المواطن هو المراقب الأول للأمانة».
وكان مصور المقطع قد فوجئ بعبارة «ممنوع التصوير» من مسؤولي المسلخ، خلال عملية توثيق التعدي على المواشي، في وقت تفاعل معه مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي، وشنوا هجوما على العمالة والجزارين ومسؤولي المسلخ، وطالبوا بتطبيق أقصى العقوبات عليهم.
وفيما وثق الفيديو تصرف عدد من العمالة وغض الطرف من المسؤولين في المسلخ، سارعت أمانة العاصمة المقدسة بتطبيق العقوبات النظامية عليهم، معلنة أنه تم استبعادهم وتطبيق الحد الأعلى من لائحة الجزاءات والغرامات على المقاول.
وأوضح المتحدث باسم الأمانة عثمان مالي أن التصرف لا يرضي أي مسؤول في الأمانة، لا على المستوى الرسمي ولا الإنساني، مبينا أنه فور علم الأمانة تم اتخاذ العقوبات باستبعاد كل العمال الذين شاركوا في التعدي على المواشي، إضافة إلى المسؤول الإداري، والمقاول، الذي طبق عليه الحد الأعلى من لائحة الجزاءات والغرامات وإلزامه بتوفير رافعة لإدخال الإبل للمسلخ.
وأشاد مالي، بمصور المقطع، وقال: «نحيي فيه حسه وغيرته وقيامه بدور نعتز به، كون المواطن هو المراقب الأول للأمانة».
وكان مصور المقطع قد فوجئ بعبارة «ممنوع التصوير» من مسؤولي المسلخ، خلال عملية توثيق التعدي على المواشي، في وقت تفاعل معه مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي، وشنوا هجوما على العمالة والجزارين ومسؤولي المسلخ، وطالبوا بتطبيق أقصى العقوبات عليهم.