أوصى 70 من علماء أمراض العمود الفقري في ختام المؤتمر الأول للجمعية السعودية للعمود الفقري الذي اختتمت فعالياته بمدينة الرياض أخيرا بإنشاء كرسي أبحاث تحت إشراف علمي من قبل الجمعية وبدعم مباشر من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وبالبدء بمشروع الأدلة الإرشادية للممارسة الإكلينيكية للعمود الفقري، والتواصل مع المركز السعودي لسلامة المرضى والجمعيات الصحية المعنية لدعوتهم للمشاركة في المشروع.
كما أوصى المؤتمر بالتواصل مع وزارة الصحة ووزارة التعليم لمناقشة سبل تطبيق اقتراح المشروع الوطني للكشف المبكر على الجنف، والتواصل مع المجلس الصحي السعودي لاقتراح السجل الوطني لأمراض العمود الفقري، إضافة إلى التواصل مع المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية (سباهي) لاقتراح وضع معايير وطنية لمراكز العمود الفقري.
وطالب المشاركون بالرفع لمكتب تحقيق الرؤية بوزارة الصحة لدراسة تطبيق نموذج الفرز الأولي لمرضى العمود الفقري لتسهيل التدخل المبكر للعلاج الطبيعي، ووضع آلية لتسريع نقل ومعالجة حالات إصابات العمود الفقري إلى المراكز المتخصصة ومن ثم تحويلها إلى مراكز التأهيل المتخصصة، والتواصل مع الهيئة السعودية للتخصصات الصحية لدعم مقترح برنامج الزمالة السعودية في تخصص دقيق لجراحة العمود الفقري.
وحضر المؤتمر أكثر من 800 ممارس صحي من مختلف التخصصات الطبية والجراحية ذات العلاقة بالعمود الفقري. وقُدِّمت خلاله 8 ورش علمية و16جلسة تعليمية قدمها 10 متحدثين عالميين وأكثر من 60 متحدثا من داخل المملكة، كما تم تقديم منحة بحثية لأفضل مقترح بحثي، وجوائز لأفضل البحوث المقدمة خلال المؤتمر.
كما أوصى المؤتمر بالتواصل مع وزارة الصحة ووزارة التعليم لمناقشة سبل تطبيق اقتراح المشروع الوطني للكشف المبكر على الجنف، والتواصل مع المجلس الصحي السعودي لاقتراح السجل الوطني لأمراض العمود الفقري، إضافة إلى التواصل مع المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية (سباهي) لاقتراح وضع معايير وطنية لمراكز العمود الفقري.
وطالب المشاركون بالرفع لمكتب تحقيق الرؤية بوزارة الصحة لدراسة تطبيق نموذج الفرز الأولي لمرضى العمود الفقري لتسهيل التدخل المبكر للعلاج الطبيعي، ووضع آلية لتسريع نقل ومعالجة حالات إصابات العمود الفقري إلى المراكز المتخصصة ومن ثم تحويلها إلى مراكز التأهيل المتخصصة، والتواصل مع الهيئة السعودية للتخصصات الصحية لدعم مقترح برنامج الزمالة السعودية في تخصص دقيق لجراحة العمود الفقري.
وحضر المؤتمر أكثر من 800 ممارس صحي من مختلف التخصصات الطبية والجراحية ذات العلاقة بالعمود الفقري. وقُدِّمت خلاله 8 ورش علمية و16جلسة تعليمية قدمها 10 متحدثين عالميين وأكثر من 60 متحدثا من داخل المملكة، كما تم تقديم منحة بحثية لأفضل مقترح بحثي، وجوائز لأفضل البحوث المقدمة خلال المؤتمر.