أعلن محافظ أحد رفيدة سعيد بن علي بن دلبوح، موافقة أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز على إطلاق اسم الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز -رحمه الله- على المركز الحضاري في المحافظة بناءً على مبادرة محافظ أحد رفيدة، التي لقيت ترحيباً كبيراً من قبل أمير منطقة عسير وذلك وفاءً وعرفاناً وتخليداً وتكريماً لنائب أمير منطقة عسير -رحمه الله-.
وقال ابن دلبوح، إن ما قدمه الأمير منصور بن مقرن -رحمه الله- طوال فترة عمله في منطقة عسير سيظل شاهداً كبيراً على حبه لوطنه وإخلاصه وتفانيه في خدمة وتنمية الإنسان والمكان في جميع محافظات عسير، ونبراساً لكل من تولى المسؤولية في هذا الوطن الغالي.
من جهته، قال رئيس بلدية المحافظة محمد سالم الوادعي: شكرا أمير منطقة عسير على موافقتكم الكريمة ورحم الله الأمير الشاب منصور بن مقرن، فقد كان محباً لدينه ومليكه ووطنه ومنطقته.
وأضاف: انطلق للعمل بمعية أمير منطقة عسير، وأذهل بتحركاته ملايين المواطنين، وسُمي بـ"الأمير الذي لا يهدأ"، حيث قام -رحمه الله- خلال أشهر قليلة منذ تعيينه، بزيارة المحافظات ومتابعة وافتتاح المشاريع والوقوف مع رجال الحد الجنوبي ومواساته لأبناء الشهداء وإصغائه للحناجر على مختلف الأعمار السنية بل حمل ذات يوم كيساً في القرية التراثية بمتنزه السودة وبدأ بجمع المخلفات والعبوات.
وقال ابن دلبوح، إن ما قدمه الأمير منصور بن مقرن -رحمه الله- طوال فترة عمله في منطقة عسير سيظل شاهداً كبيراً على حبه لوطنه وإخلاصه وتفانيه في خدمة وتنمية الإنسان والمكان في جميع محافظات عسير، ونبراساً لكل من تولى المسؤولية في هذا الوطن الغالي.
من جهته، قال رئيس بلدية المحافظة محمد سالم الوادعي: شكرا أمير منطقة عسير على موافقتكم الكريمة ورحم الله الأمير الشاب منصور بن مقرن، فقد كان محباً لدينه ومليكه ووطنه ومنطقته.
وأضاف: انطلق للعمل بمعية أمير منطقة عسير، وأذهل بتحركاته ملايين المواطنين، وسُمي بـ"الأمير الذي لا يهدأ"، حيث قام -رحمه الله- خلال أشهر قليلة منذ تعيينه، بزيارة المحافظات ومتابعة وافتتاح المشاريع والوقوف مع رجال الحد الجنوبي ومواساته لأبناء الشهداء وإصغائه للحناجر على مختلف الأعمار السنية بل حمل ذات يوم كيساً في القرية التراثية بمتنزه السودة وبدأ بجمع المخلفات والعبوات.