نوه علماء ومفتون وقضاة لبنانيون بالدور المحوري للمملكة في خدمة الإسلام والمسلمين في شتى بلاد الدنيا، والسعي الدؤوب من قادتها في جمع الصف الإسلامي والعربي للوقوف أمام التحديات التي تحيط بالأمة، وفي مقدمتها الإرهاب والتمدد الصفوي البغيض، والدفاع عن قضية القدس باعتبارها قضية جوهرية إسلامية.
جاء ذلك في تصريحات قبيل مغادرتهم المملكة عائدين إلى بلادهم بعد أن أدوا مناسك العمرة، وزاروا المدينة المنورة ضمن المجموعة العاشرة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة.وثمن مفتي عكار الشيخ الدكتور زيد بكار ما قدمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ توليه الحكم من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين في شتى بقاع الأرض، لافتاً إلى ما أصدره من قرارات تاريخية مؤثرة عالميا، منها قرار عاصفة الحزم للقضاء على الميليشيات الحوثية الإرهابية التي انتهكت حرمة اليمن ودمرت مقدراته ومكتسبات شعبه، وقرار إنشاء التحالف الإسلامي العسكري والفكري للوقوف بوجه الجماعات الإرهابية المتطرفة.
من جهته، قال القاضي والباحث الإسلامي عضو هيئة التدريس بالجامعات الإسلامية في طرابلس وعكار الشيخ أحمد بشير الرفاعي: «إن دور المملكة بقيادتها ظاهر للعيان فلا تجد بلادا للمسلمين في العالم إلا وللسعودية فيها بصمة خير ومحبة».
وأثنى على الدور السعودي في دعم لبنان سياسياً ومالياً وعسكرياً على مدى عقود كانت ومازالت حافلة بالعطاء لا ينكرها إلا من جانب الحق والصواب.
جاء ذلك في تصريحات قبيل مغادرتهم المملكة عائدين إلى بلادهم بعد أن أدوا مناسك العمرة، وزاروا المدينة المنورة ضمن المجموعة العاشرة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة.وثمن مفتي عكار الشيخ الدكتور زيد بكار ما قدمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ توليه الحكم من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين في شتى بقاع الأرض، لافتاً إلى ما أصدره من قرارات تاريخية مؤثرة عالميا، منها قرار عاصفة الحزم للقضاء على الميليشيات الحوثية الإرهابية التي انتهكت حرمة اليمن ودمرت مقدراته ومكتسبات شعبه، وقرار إنشاء التحالف الإسلامي العسكري والفكري للوقوف بوجه الجماعات الإرهابية المتطرفة.
من جهته، قال القاضي والباحث الإسلامي عضو هيئة التدريس بالجامعات الإسلامية في طرابلس وعكار الشيخ أحمد بشير الرفاعي: «إن دور المملكة بقيادتها ظاهر للعيان فلا تجد بلادا للمسلمين في العالم إلا وللسعودية فيها بصمة خير ومحبة».
وأثنى على الدور السعودي في دعم لبنان سياسياً ومالياً وعسكرياً على مدى عقود كانت ومازالت حافلة بالعطاء لا ينكرها إلا من جانب الحق والصواب.