عقد مجلس إدارة صندوق دعم البحوث والبرامج التعليمية بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن (وقف الجامعة) أمس الأول اجتماعه الأول في دورته الثالثة، برئاسة أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف.
ونوه أمير المنطقة الشرقية في بداية الاجتماع بحرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على دعم قطاع التعليم والبحث العلمي، وتوفير الاستدامة المالية له، مؤكداً أهمية أن تعمل جميع الجامعات على برامج استدامة مالية، من خلال الصناديق التمويلية، والأوقاف، والحرص على إشراك ذوي الخبرة من مختلف القطاعات لضمان الاستغلال الأمثل لهذه الأصول، بما يعزز مسيرة الجامعات والبحث العلمي في المملكة.
وشدد على ضرورة توجيه برامج الدعم للبحوث النوعية التي تسهم في ابتكار منتجات جديدة ذات قيمة مضافة، على المستوى العلمي والاقتصادي.
من جهته، أوضح مدير الجامعة الدكتور خالد السلطان أن صندوق دعم البحوث في الجامعة يتيح الفرصة للراغبين في دعم عملية التعليم والبحث العلمي في المملكة، باعتبار أن أي دعم لجامعة الملك فهد هو استثمار له معنى في مستقبل كل من الطالب، والباحث، والبنية المعرفية والصناعية، وهو ما يؤدي في النهاية لمستقبل مشرق للمملكة. وبين أن الاجتماع استعرض أعمال الصندوق ومنجزاته، والقوائم المالية للصندوق 2015-2016، إضافة لتعيين المراجع الخارجي للحسابات، والميزانية التشغيلية وميزانية البرامج 2018-2019، واتفاقيات التبرع وتقديم الخدمات، ودعم الجامعة للصندوق، وإعادة تشكيل لجان المجلس الفرعية، والتعيينات الإدارية.
ونوه أمير المنطقة الشرقية في بداية الاجتماع بحرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على دعم قطاع التعليم والبحث العلمي، وتوفير الاستدامة المالية له، مؤكداً أهمية أن تعمل جميع الجامعات على برامج استدامة مالية، من خلال الصناديق التمويلية، والأوقاف، والحرص على إشراك ذوي الخبرة من مختلف القطاعات لضمان الاستغلال الأمثل لهذه الأصول، بما يعزز مسيرة الجامعات والبحث العلمي في المملكة.
وشدد على ضرورة توجيه برامج الدعم للبحوث النوعية التي تسهم في ابتكار منتجات جديدة ذات قيمة مضافة، على المستوى العلمي والاقتصادي.
من جهته، أوضح مدير الجامعة الدكتور خالد السلطان أن صندوق دعم البحوث في الجامعة يتيح الفرصة للراغبين في دعم عملية التعليم والبحث العلمي في المملكة، باعتبار أن أي دعم لجامعة الملك فهد هو استثمار له معنى في مستقبل كل من الطالب، والباحث، والبنية المعرفية والصناعية، وهو ما يؤدي في النهاية لمستقبل مشرق للمملكة. وبين أن الاجتماع استعرض أعمال الصندوق ومنجزاته، والقوائم المالية للصندوق 2015-2016، إضافة لتعيين المراجع الخارجي للحسابات، والميزانية التشغيلية وميزانية البرامج 2018-2019، واتفاقيات التبرع وتقديم الخدمات، ودعم الجامعة للصندوق، وإعادة تشكيل لجان المجلس الفرعية، والتعيينات الإدارية.