تشكل مواعيد الأسنان في المستشفيات والمراكز الصحية في منطقة مكة المكرمة معاناة للمراجعين بشكل عام وقسم التجميل على وجه الخصوص، إذ وصلت المواعيد إلى عام ونصف لبعض التركيبات، ما أجبر الكثير من المراجعين للذهاب إلى المراكز والمستشفيات الخاصة.
ورغم الوعود الكثيرة بإنهاء مشكلة تأخر المواعيد بالمراكز، وأنها في طريقها للحل بعد الموافقة على إنشاء مركز لطب الأسنان، إلا أن محمد العمري أكد حين مراجعته مركز الأسنان بالطائف تباعد المواعيد والصعوبة البالغة في الحصول على تحويل للمركز التخصصي، ومع ذلك صُدم بمواعيد في عيادة التقويم تمتد إلى 10 أشهر.
فيما اعتبر سليم بن سفران تباعد المواعيد في قسم طب الأسنان معاناة؛ إذ راجع بزوجته المركز، وحصل على موعد بعد 10 أشهر من أجل إتمام عملية التقويم.
وطالب عبدالله الهذلي بتوفير عيادات متخصصة في المراكز الصحية خارج المحافظات، وتساءل خالد العلياني عن تأخر توفير قسم للأسنان في المركز الواقع في الكر، والذي ما زال مبناه متعثرا.
بينما يعاني أهالي مركز قفيلان في محافظة الليث من غياب طبيب الأسنان، حسب ما أكد محمد عبدالعزيز الفقيه أن الطبيب الحالي في مركز صحي حقال كان يغطي أكثر من 4 مراكز، لكنه اقتصر أخيرا على تغطية مركز قفيلان.
ورغم الوعود الكثيرة بإنهاء مشكلة تأخر المواعيد بالمراكز، وأنها في طريقها للحل بعد الموافقة على إنشاء مركز لطب الأسنان، إلا أن محمد العمري أكد حين مراجعته مركز الأسنان بالطائف تباعد المواعيد والصعوبة البالغة في الحصول على تحويل للمركز التخصصي، ومع ذلك صُدم بمواعيد في عيادة التقويم تمتد إلى 10 أشهر.
فيما اعتبر سليم بن سفران تباعد المواعيد في قسم طب الأسنان معاناة؛ إذ راجع بزوجته المركز، وحصل على موعد بعد 10 أشهر من أجل إتمام عملية التقويم.
وطالب عبدالله الهذلي بتوفير عيادات متخصصة في المراكز الصحية خارج المحافظات، وتساءل خالد العلياني عن تأخر توفير قسم للأسنان في المركز الواقع في الكر، والذي ما زال مبناه متعثرا.
بينما يعاني أهالي مركز قفيلان في محافظة الليث من غياب طبيب الأسنان، حسب ما أكد محمد عبدالعزيز الفقيه أن الطبيب الحالي في مركز صحي حقال كان يغطي أكثر من 4 مراكز، لكنه اقتصر أخيرا على تغطية مركز قفيلان.