أكد وكيل وزارة التعليم للشؤون التعليمية الدكتور حمد بن ناصر المحرج، أن وزارة التعليم تعمل على دراسة شاملة للمواءمة بين مخرجات الجامعات السعودية وسوق العمل تنتهي خلال الأشهر القليلة القادمة، مشيراً إلى أن الوزارة في سياق التخطيط الإستراتيجي للتحول إلى التعليم التطبيقي، وقامت بوضع الخطط والمنظومة الجديدة للتعليم التطبيقي، التي من المتوقع أن ترى النور بداية عام 2019.
وقال الدكتور المحرج، على هامش رئاسته وفد المملكة في اجتماع الخبراء الذي عقد في وقت سابق، أمس (الثلاثاء)، للتحضير لأعمال المؤتمر الـ16 لوزراء التعليم والبحث العلمي في الدول العربية الذي سيعقد اليوم بالقاهرة، إن نواة منظومة التعليم التطبيقي ستبدأ بعشر جامعات جديدة بعضها يتم بناؤه بالكامل والبعض الآخر تحويل لجامعات تقليدية قائمة إلى جامعات تطبيقية بإستراتيجية وخطط جديدة تخدم سوق العمل في المملكة، مؤكداً أنه عند العام 2030 ستكون المملكة قد وصلت إلى مستوى جيد وعال في التعليم التطبيقي بما يخدم الخطة الطموحة لرؤية المملكة 2030.
وأوضح أن الجلسة الافتتاحية للاجتماعات التحضيرية انتهت من ورقة العمل الأولى التي ركزت على إستراتيجيات التخطيط بين البرامج الجامعية وبرامج الدراسات العليا مع سوق العمل؛ إذ طرحت الورقة رؤية إستراتيجية عامة، وكل دولة طرحت تجربتها وخبراتها في هذا المجال، مشيراً إلى أن المملكة خطت خطوات كبيرة جداً في هذا المجال استناداً إلى رؤية المملكة 2030 وبرامج التحول الوطني 2020. وحول وثيقة البحث العلمي والتعليم المقدمة من المنظمة العربية للتعليم والثقافة، قال وكيل وزارة التعليم «لا شك أن المملكة من الدول الداعمة للبحث العلمي، وهناك إستراتيجية تبنتها المملكة لدعم البحث العلمي بالجامعات السعودية من خلال الموافقة على خطة إستراتيجية على مدى الخمس سنوات القادمة تهدف إلى وصول عدد من الجامعات السعودية إلى مستويات متقدمة جداً في الترتيب العالمي في مجالات البحث العلمي، خصوصا في مجالات التقنية والبحث في تقنية النانو والمجالات التي يحتاجها المجتمع الصناعي الحديث».
وقال الدكتور المحرج، على هامش رئاسته وفد المملكة في اجتماع الخبراء الذي عقد في وقت سابق، أمس (الثلاثاء)، للتحضير لأعمال المؤتمر الـ16 لوزراء التعليم والبحث العلمي في الدول العربية الذي سيعقد اليوم بالقاهرة، إن نواة منظومة التعليم التطبيقي ستبدأ بعشر جامعات جديدة بعضها يتم بناؤه بالكامل والبعض الآخر تحويل لجامعات تقليدية قائمة إلى جامعات تطبيقية بإستراتيجية وخطط جديدة تخدم سوق العمل في المملكة، مؤكداً أنه عند العام 2030 ستكون المملكة قد وصلت إلى مستوى جيد وعال في التعليم التطبيقي بما يخدم الخطة الطموحة لرؤية المملكة 2030.
وأوضح أن الجلسة الافتتاحية للاجتماعات التحضيرية انتهت من ورقة العمل الأولى التي ركزت على إستراتيجيات التخطيط بين البرامج الجامعية وبرامج الدراسات العليا مع سوق العمل؛ إذ طرحت الورقة رؤية إستراتيجية عامة، وكل دولة طرحت تجربتها وخبراتها في هذا المجال، مشيراً إلى أن المملكة خطت خطوات كبيرة جداً في هذا المجال استناداً إلى رؤية المملكة 2030 وبرامج التحول الوطني 2020. وحول وثيقة البحث العلمي والتعليم المقدمة من المنظمة العربية للتعليم والثقافة، قال وكيل وزارة التعليم «لا شك أن المملكة من الدول الداعمة للبحث العلمي، وهناك إستراتيجية تبنتها المملكة لدعم البحث العلمي بالجامعات السعودية من خلال الموافقة على خطة إستراتيجية على مدى الخمس سنوات القادمة تهدف إلى وصول عدد من الجامعات السعودية إلى مستويات متقدمة جداً في الترتيب العالمي في مجالات البحث العلمي، خصوصا في مجالات التقنية والبحث في تقنية النانو والمجالات التي يحتاجها المجتمع الصناعي الحديث».