أكد القائد العسكري للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الفريق أول راحيل شريف أن التحالف وضع رؤية قادرة على قيادة وتنسيق جهود الدول الأعضاء بكفاءة وفعالية عالية في التصدي الجماعي للجماعات الإرهابية.
وبث الحساب الرسمي للتحالف على منصة «تويتر» تصريحاً لشريف قال فيه: «إن الحرب على الإرهاب أصبح أمراً في غاية التعقيد ويتطلب موارد ضخمة، إذ إن القوات العسكرية التقليدية ووكالات فرض القانون تواجه عدوا ليست له معالم واضحة، مما يتطلب جاهزية عالية ويقظة وتأهباً دائماً».
وكشف أن التحالف الإسلامي سينشئ منصة مجهزة بأحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة لتبادل المعلومات للتصدي للشبكات الإرهابية وداعميها ومموليها والمتعاطفين معها، مبيّناً أنه بعد إجراء التحليلات المعمقة للمعلومات الحسّاسة سيتم تبادل المعلومات الفعالة مع الجهات المعنية.
ولفت إلى أن التنظيمات الإرهابية حاولت جاهدة إلباس أعمالها الإجرامية الشنيعة ثوب شرعية الإسلام، وهي تهدد السلام الدولي بأعمالها الإرهابية الفظيعة والمنكرة من أجل تحقيق أهدافها التدميرية.
يُذكر أن تشكيل التحالف جاء بمبادرة من السعودية وتم الإعلان عنه من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان وذلك في ديسمبر عام 2015، بهدف توحيد جهود الدول الإسلامية في مواجهة الإرهاب، وتتمثل الرؤية الإستراتيجية للتحالف في أن تكون الدول المشاركة في التحالف الإسلامي، وبمساندة الدول الصديقة المحبة للسلام والمنظمات الدولية، قادرة على تنسيق وتوحيد جهودها في المجال الفكري والإعلامي، ومحاربة تمويل الإرهاب، ومحاربة جميع أشكال الإرهاب والتطرف عسكرياً، والإسهام بفعالية مع الجهود الدولية الأخرى لحفظ السلم والأمن الدوليين.
وبث الحساب الرسمي للتحالف على منصة «تويتر» تصريحاً لشريف قال فيه: «إن الحرب على الإرهاب أصبح أمراً في غاية التعقيد ويتطلب موارد ضخمة، إذ إن القوات العسكرية التقليدية ووكالات فرض القانون تواجه عدوا ليست له معالم واضحة، مما يتطلب جاهزية عالية ويقظة وتأهباً دائماً».
وكشف أن التحالف الإسلامي سينشئ منصة مجهزة بأحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة لتبادل المعلومات للتصدي للشبكات الإرهابية وداعميها ومموليها والمتعاطفين معها، مبيّناً أنه بعد إجراء التحليلات المعمقة للمعلومات الحسّاسة سيتم تبادل المعلومات الفعالة مع الجهات المعنية.
ولفت إلى أن التنظيمات الإرهابية حاولت جاهدة إلباس أعمالها الإجرامية الشنيعة ثوب شرعية الإسلام، وهي تهدد السلام الدولي بأعمالها الإرهابية الفظيعة والمنكرة من أجل تحقيق أهدافها التدميرية.
يُذكر أن تشكيل التحالف جاء بمبادرة من السعودية وتم الإعلان عنه من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان وذلك في ديسمبر عام 2015، بهدف توحيد جهود الدول الإسلامية في مواجهة الإرهاب، وتتمثل الرؤية الإستراتيجية للتحالف في أن تكون الدول المشاركة في التحالف الإسلامي، وبمساندة الدول الصديقة المحبة للسلام والمنظمات الدولية، قادرة على تنسيق وتوحيد جهودها في المجال الفكري والإعلامي، ومحاربة تمويل الإرهاب، ومحاربة جميع أشكال الإرهاب والتطرف عسكرياً، والإسهام بفعالية مع الجهود الدولية الأخرى لحفظ السلم والأمن الدوليين.