استنكرت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الحادثة الإرهابية الآثمة، التي راح ضحيتها القاضي المكلف لدائرة الأوقاف والمواريث في محافظة القطيف محمد عبدالله الجيراني، وأوضح رئيس الجمعية الدكتور مفلح القحطاني أن ما أقدم عليه المجرمون من عملية خطف وقتل لإنسان بريء مصان الدم عملية غادرة، وتؤكد أن هذا المخطط الإرهابي يهدف إلى إثارة الفتنة ويكشف خطر هؤلاء الإرهابيين وشناعة إجرامهم.
وأفاد أن الجمعية على ثقة تامة بأن الأجهزة الأمنية قادرة على تتبع المجرمين وردع إجرامهم ومن يقف خلفهم وكف أذاهم وقطع دابر شرورهم وإفسادهم في الأرض، وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم الرادع.
وأفاد أن الجمعية على ثقة تامة بأن الأجهزة الأمنية قادرة على تتبع المجرمين وردع إجرامهم ومن يقف خلفهم وكف أذاهم وقطع دابر شرورهم وإفسادهم في الأرض، وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم الرادع.