استهل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أسبوعيات المجلس للعام السابع بلقاء أصحاب الفضيلة والأئمة والخطباء.
واتخذت جلسات العام الحالي من النقاش حول ملتقى مكة الثقافي «كيف نكون قدوة» موضوعاً لها، ليأتي استكمالا لمحور نقاش جلسات العام الماضي.
وخلال الجلسة التي حضرها نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، تطرق المتداخلون إلى ما تحقق من إنجازات، وردود فعل إيجابية في الموسم الأول لملتقى مكة الثقافي، مستعرضين الأثر الإيجابي لنشر ثقافة القدوة بين أفراد المجتمع، فيما طرح الحضور عددا من الرؤى والأفكار التي تسهم في مواصلة وتطوير العمل والبرامج المنفذة في الموسم الثاني للملتقى.
ويشارك في أسبوعيات المجلس التي تعقد في منزل أمير المنطقة، عدد من فئات مجتمع المنطقة في لقاءات مفتوحة لطرح مقترحاتهم وأفكارهم التي تخدم التنمية.
وشهدت السنوات الماضية تحويل عدد من أفكار ومقترحات أبناء المنطقة إلى مشاريع تم تنفيذ بعضها، فيما يجري تنفيذ البعض الآخر على أرض الواقع، وكان لها عائدها الإيجابي على الإنسان والمكان في المنطقة والمحافظات التابعة لها، فيما يناقش أمير منطقة مكة المكرمة خلال أسبوعيات المجلس المقترحات والأفكار والرؤى مع فئات المجتمع المختلفة ممثلة في رجال الأعمال، والأئمة والخطباء والدعاة، والأدباء والمثقفين، ورجال التعليم والإعلاميين، والشباب، وشيوخ القبائل، ومديري الإدارات والأجهزة الحكومية بالمنطقة.
وخلال السنوات الماضية شارك في أسبوعيات المجالس عدد كبير من ممثلي القطاعات الذين طرحوا أكثر من 500 مقترح وفكرة، أحيلت إلى الجهات ذات العلاقة للاستفادة منها وتحويلها إلى مشاريع تنموية، منها على سبيل المثال تبني المجالس أفكاراً لمشروع التكامل التنموي، ومبادرات لاحترام النظام، وبرامج لملتقى مكة الثقافي الذي انطلق العام الماضي، والعديد من المشاريع الأخرى التي طرحت في الأسبوعيات.
وتتبنى أسبوعيات المجلس الأفكار والمقترحات والمشاريع المقدمة من مختلف شرائح المجتمع، إذ تعد قناة اتصال تتيح للمواطن بناء شراكة حقيقية وفاعلة في التطوير والبناء، مستكشفة حاجاته وآراءه وتطلعاته حيال الخدمات والمشاريع التنموية.
واتخذت جلسات العام الحالي من النقاش حول ملتقى مكة الثقافي «كيف نكون قدوة» موضوعاً لها، ليأتي استكمالا لمحور نقاش جلسات العام الماضي.
وخلال الجلسة التي حضرها نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، تطرق المتداخلون إلى ما تحقق من إنجازات، وردود فعل إيجابية في الموسم الأول لملتقى مكة الثقافي، مستعرضين الأثر الإيجابي لنشر ثقافة القدوة بين أفراد المجتمع، فيما طرح الحضور عددا من الرؤى والأفكار التي تسهم في مواصلة وتطوير العمل والبرامج المنفذة في الموسم الثاني للملتقى.
ويشارك في أسبوعيات المجلس التي تعقد في منزل أمير المنطقة، عدد من فئات مجتمع المنطقة في لقاءات مفتوحة لطرح مقترحاتهم وأفكارهم التي تخدم التنمية.
وشهدت السنوات الماضية تحويل عدد من أفكار ومقترحات أبناء المنطقة إلى مشاريع تم تنفيذ بعضها، فيما يجري تنفيذ البعض الآخر على أرض الواقع، وكان لها عائدها الإيجابي على الإنسان والمكان في المنطقة والمحافظات التابعة لها، فيما يناقش أمير منطقة مكة المكرمة خلال أسبوعيات المجلس المقترحات والأفكار والرؤى مع فئات المجتمع المختلفة ممثلة في رجال الأعمال، والأئمة والخطباء والدعاة، والأدباء والمثقفين، ورجال التعليم والإعلاميين، والشباب، وشيوخ القبائل، ومديري الإدارات والأجهزة الحكومية بالمنطقة.
وخلال السنوات الماضية شارك في أسبوعيات المجالس عدد كبير من ممثلي القطاعات الذين طرحوا أكثر من 500 مقترح وفكرة، أحيلت إلى الجهات ذات العلاقة للاستفادة منها وتحويلها إلى مشاريع تنموية، منها على سبيل المثال تبني المجالس أفكاراً لمشروع التكامل التنموي، ومبادرات لاحترام النظام، وبرامج لملتقى مكة الثقافي الذي انطلق العام الماضي، والعديد من المشاريع الأخرى التي طرحت في الأسبوعيات.
وتتبنى أسبوعيات المجلس الأفكار والمقترحات والمشاريع المقدمة من مختلف شرائح المجتمع، إذ تعد قناة اتصال تتيح للمواطن بناء شراكة حقيقية وفاعلة في التطوير والبناء، مستكشفة حاجاته وآراءه وتطلعاته حيال الخدمات والمشاريع التنموية.