وقع أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمس (الخميس) بمكتبه بالإمارة، مذكرة تفاهم مع وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي الغفيص، لتقديم الدعم لبرنامج التوطين والتنمية الاجتماعية الموجّه بالمنطقة، مؤكدا أن المواطن هو الأحق والأكفأ والأجدر والأصلح لخدمة الوطن، بوصفه يعمل بواجب وطني قبل أداء الواجب الوظيفي.
ونصت المذكرة على إطلاق برنامج التوطين بالمنطقة في تسعة أنشطة، من خلال ضخ الكوادر الوطنية في سوق العمل، وتوفير الحلول النوعية لتعزيز التوطين المنتج والمستدام؛ إذ ينطلق أولها الشهر الجاري في نشاط محال الذهب والمجوهرات، ومن ثم في غرة شهر رجب المقبل، في مجالات مكاتب العقار، المراكز التجارية المغلقة، مكاتب تأجير السيارات، تليها الجمعيات والمؤسسات الخيرية ولجان التنمية في غرة شهر شعبان.
ويتواصل تطبيق برنامج التوظيف والتوطين من غرة شهر شوال في أنشطة وكالات ومعارض السيارات، بيع قطع الغيار، بيع المستلزمات الرجالية والعطور، فيما يتفاوت وقت تطبيقها في نشاط الإيواء والسياحة.
وعلى صعيد ميداني، افتتح أمير نجران مقر دار الملاحظة الاجتماعية، واستعرض مع وزير العمل تفاصيل المشروع، الذي كلف إنشاؤه 45 مليون ريال، ومن ثم تفقد العيادة الطبية وغرف العزل الطبي، والصالات الرياضية.
ورفع في كلمته بسجل الزيارات، الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين؛ على رعايتهما لكل فئات المجتمع، وبجميع أحوالهم وظروفهم.
من جانب آخر، التقى الأمير جلوي بن عبدالعزيز رئيس الجهاز العسكري بوزارة الحرس الوطني الفريق محمد الناهض، وعددا من قادة الألوية والوحدات، منوها بما تحظى به القوات العسكرية من الدعم والمتابعة من ولي العهد ووزير الداخلية ووزير الحرس الوطني، مشيدا بالمبادرات التي تقدمها قوات هذه البلاد بجانب الواجب العسكري، قائلا «من دواعي فخرنا جميعا، أن رجال القوات العسكرية، يد تحمي ويد تبني، إذ حظي المواطن بالعديد من الخدمات التي تقدمها القطاعات العسكرية، منها التعليمية والطبية والثقافية»، داعيًا المولى أن يحفظ لهذا الوطن قادته ورجاله البواسل وأمنه وأمانه، وأن يرحم الشهداء منهم ويعجل في شفاء المصابين.
ونصت المذكرة على إطلاق برنامج التوطين بالمنطقة في تسعة أنشطة، من خلال ضخ الكوادر الوطنية في سوق العمل، وتوفير الحلول النوعية لتعزيز التوطين المنتج والمستدام؛ إذ ينطلق أولها الشهر الجاري في نشاط محال الذهب والمجوهرات، ومن ثم في غرة شهر رجب المقبل، في مجالات مكاتب العقار، المراكز التجارية المغلقة، مكاتب تأجير السيارات، تليها الجمعيات والمؤسسات الخيرية ولجان التنمية في غرة شهر شعبان.
ويتواصل تطبيق برنامج التوظيف والتوطين من غرة شهر شوال في أنشطة وكالات ومعارض السيارات، بيع قطع الغيار، بيع المستلزمات الرجالية والعطور، فيما يتفاوت وقت تطبيقها في نشاط الإيواء والسياحة.
وعلى صعيد ميداني، افتتح أمير نجران مقر دار الملاحظة الاجتماعية، واستعرض مع وزير العمل تفاصيل المشروع، الذي كلف إنشاؤه 45 مليون ريال، ومن ثم تفقد العيادة الطبية وغرف العزل الطبي، والصالات الرياضية.
ورفع في كلمته بسجل الزيارات، الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين؛ على رعايتهما لكل فئات المجتمع، وبجميع أحوالهم وظروفهم.
من جانب آخر، التقى الأمير جلوي بن عبدالعزيز رئيس الجهاز العسكري بوزارة الحرس الوطني الفريق محمد الناهض، وعددا من قادة الألوية والوحدات، منوها بما تحظى به القوات العسكرية من الدعم والمتابعة من ولي العهد ووزير الداخلية ووزير الحرس الوطني، مشيدا بالمبادرات التي تقدمها قوات هذه البلاد بجانب الواجب العسكري، قائلا «من دواعي فخرنا جميعا، أن رجال القوات العسكرية، يد تحمي ويد تبني، إذ حظي المواطن بالعديد من الخدمات التي تقدمها القطاعات العسكرية، منها التعليمية والطبية والثقافية»، داعيًا المولى أن يحفظ لهذا الوطن قادته ورجاله البواسل وأمنه وأمانه، وأن يرحم الشهداء منهم ويعجل في شفاء المصابين.