لم يكن يدر بخلد المواطن الشمالي أن وزير إحدى أهم الوزارات الخدماتية سيدير له ظهره ليعود بخفي حنين دون أي اهتمام أو مبالاة، ودون الاستماع لشكاواهم ومعاناتهم الصحية.
وعلى رغم نشر صحة الحدود الشمالية جدولا مقترحا تضمن وجود لقاء لوزير الصحة توفيق الربيعة مع المواطنين أثناء زيارته للمنطقة أمس الأول (الخميس) إلا أن الربيعة خرج من القاعة ليلحق به المواطنون حاملين خطابات مطالبهم وشكاواهم ليركب السيارة الفارهة في حين كان المواطنون يلوحون بخطاباتهم ولكن لا حياة لمن تنادي.
المواطنون حضروا إلى القاعة المعلن عنها منذ ساعات الصباح الباكرة أملا منهم بلقاء وزير الصحة، إذ شدد خادم الحرمين الشريفين على ضرورة لقاء المواطنين والاستماع لاحتياجاتهم ومطالبهم، وهو ما لم يحدث في عرعر.
وعلى رغم نشر صحة الحدود الشمالية جدولا مقترحا تضمن وجود لقاء لوزير الصحة توفيق الربيعة مع المواطنين أثناء زيارته للمنطقة أمس الأول (الخميس) إلا أن الربيعة خرج من القاعة ليلحق به المواطنون حاملين خطابات مطالبهم وشكاواهم ليركب السيارة الفارهة في حين كان المواطنون يلوحون بخطاباتهم ولكن لا حياة لمن تنادي.
المواطنون حضروا إلى القاعة المعلن عنها منذ ساعات الصباح الباكرة أملا منهم بلقاء وزير الصحة، إذ شدد خادم الحرمين الشريفين على ضرورة لقاء المواطنين والاستماع لاحتياجاتهم ومطالبهم، وهو ما لم يحدث في عرعر.